نص نثري جميل هطل بشاعرية وعذوبة فأثمر جمالا وسحرا
اهلا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
للإغتراب طقوس لا يؤخرها الصقيع ولا سقوط
أوراق الخريف ويبقى لسفرالروح حكايات تتمركز في الذاكرة
وتبقى خزانة الذكريات ملتصقة بدفء القلب
يستدعيها ويغدق عليها من دفئه ومن دمع العيون
حتى وإن غطت الغيوم وجه الشمس فشعاعها لابد أن يخترقها
ويقتل الصقيع
الأستاذ محمد ذيب سليمان
خزانة الذكريات دائما ملتصقة بجدار القلب
تهدينا فرحا احيانا و ألما أحيانا أخرى
نص راق
بارك الله فيك
تحياتي
حتى وإن غطت الغيوم وجه الشمس فشعاعها لابد أن يخترقها
ويقتل الصقيع
وحينها تتبرعم الزهور ويخضوضر الشجر
كلمات طيبة تزرع الأمل في النفوس المتعبة
وكم كنت رائعا بها
قالوا وأعجبني
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...159#post680159
وافر التحية والتقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
تبقى خزانة الذكريات ملتصقة بدفء القلب
يستدعيها ويغدق عليها من دفئه ومن دمع العيون
حتى وإن غطت الغيوم وجه الشمس فشعاعها لابد أن يخترقها
ويقتل الصقيع
وحينها تتبرعم الزهور ويخضوضرالشجر
بعودة حقائب السفر
ما أجمل اغتسال الحروف في جام درك المنثور يحكي المشاعر بلغة راقية
غلبني صدق الحس، وسمو المعنى فاستسلمت لدفق هذه المشاعر
الدافئة تغمرني فيوضها
دمت بألق دائما.
في عمق الروح تسكن صُورٌ..
قد لا تحملها ولا تُسعفها الكلمات..
ملاذنا حين تخوننا العبارة..
تقديري ومودتي /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..