كل ما يريده القارئ يجده في قصتك الأخاذة لغةً وفكرًا وتشويقًا
لم تتعمد في جميلتك أن تتقيد بمنهج فكان ذلك بحد ذاته منهجا بديعا وصل بيسر سردا وفكرا
استمتعت من المطلع إلى المغيب
دمت مبدعنا الأديب الشاعر بهذا الألق ودام لك العطاء
محبتي وكثير تقديري
الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
كل ما يريده القارئ يجده في قصتك الأخاذة لغةً وفكرًا وتشويقًا
لم تتعمد في جميلتك أن تتقيد بمنهج فكان ذلك بحد ذاته منهجا بديعا وصل بيسر سردا وفكرا
استمتعت من المطلع إلى المغيب
دمت مبدعنا الأديب الشاعر بهذا الألق ودام لك العطاء
محبتي وكثير تقديري
تَوالَتْ مَرّاتٍ عَديدَةً أَمامَها مَشاهِدُ الاسْتِبْدادِ والقَهْرِ اللَّذَيْنِ عاشَتْهُما وعانَتْهُما في حَياتِها مُنْذُ فارَقَتْ مُبَكِّرَةً طُفُولَتَها التي لا تَذْكُرُ مِنْها إلّا احْتِضَانَ أُمٍّ باكِيَةٍ شاكِيَةٍ وزَجْرَ أَبٍ عَنيدٍ شَديدٍ ، لِتَذْهَبَ بَعْدَها إلى قَلْعَةٍ مُظْلِمَةٍ مُخيفَةٍ عالِيَةِ الجُدرانِ ضَيِّقَةِ النَّوافذِ قَبَعَتْ في رُكْنٍ مِنْها دَهْرًا تُلَبِّي حاجاتِ سَيِّدِها الذي قَلَّما رَأَتْ منه ابتِسامَةَ رِضىً أو انتَظَرَتْ منه نَظْرَةَ عِرْفانٍ أو حَنانٍ.
السلام عليكم
ما أرى هذة القصة ((الدائرة)) إلا انعكاسا لوضع الشعب العربي ,والشعوب الأخرى في كل العالم الثالث
عندما يظهر الحاكم الجديد يظن الشعب أنه المنقذ
تتحزم الجماهير ,,,وتبدأ بالرقص المحموم أمامه ,حبا ,,خوفا ,,تسلقا ,,لا أدري !!
حتى الرئيس الأميركي (أوباما) لم يسلم من هذا الهذيان وهذا الرقص من شعوبنا ,ظنا منا أن هذا الاسم المسلم والوجه الأفريقي سيفعل شيئا .
ناسيين أنه لم يصل للرئاسة الأميركية, إلا لأن الصهيونية راضية عن أدائه.
وبينما شعوبنا في العالم الثالث ترقص له ,,كان هو يرقص للصهيونية
هل رأينا المفارقة ؟؟
وهكذا يظن الحاكم الجديد نفسه شيء كبير,, وبالتالي يصدق الأمر ,ويمشي الحال.
القصة على صعيد المرأة وابنها
هو أن هذة المرأة أصلا ,,تبجل الشخصيات المستبدة في عقلها الباطني
أرادته مستبدا طاغية ليحميها من الطغاة الآخرين
وبالتالي لتمارس هي من خلاله الطغيان على من تقدر عليهم
هكذا ومن غير دراية منها ربته على هذا الأمر ,وسرعان ما انقلب السحر على الساحر ,وهذا يحصل كثيرا
أما خوفها ,,قلقها ,,اهتمامها به أعتقد أنها أمور طبيعية ,عند كل أم طبيعية, في الحالات الطبيعية
ولكن حالتها ليست طبيعية ,لأنها امرأة طاغية ومستبدة , وأرادته طاغية دون دراية ,,,وهذة هي الدائرة
قصة رائعة ,داخلة بالتحليل النفسي والعصبي للإنسان والتربية والموروثات الخاطئة
شكرا لك أخي مازن
ماسة
,
يااااه
ما أقساها قصة
رصدت واقعا مجتمعيا مريرا
ما شاء الله على أسلوبك الرائع دكتورنا
لا حرمنا روعتك ، وجميل حرفك قاصنا الحاذق
تقبل مروري ، وخالص الود
حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
الاستاذ الفاضل / مازن
لاتعليق لنا على أسلوبك وطريقة سردك الماتعة فحرفك أجمل من أن نمتدحه
ودعني مع القضية التي تناقشها هي واقعية في مجتمعاتنا
قبل ان يكبر الابن وقبل مسألة العقوق وقبل اي شئ
كان خطأ الأم الإفراط بدلاله فظنت أن إعطائه مايريد والاهتمام الزائد فيه هي طريقة التربية الصحيحة وهذا أكبر خطأ
فكان من الصعب إصلاحه بعدما اشتد عوده
الطفل مرن وهو صغير ككتاب أبيض تعدل فيه وتمسح ماهو خاطئ
وأظن أن أخوة فواز كانوا افضل منه رغم عدم تلقيهم هذا اللطف والدلال المفرط منها
فكان ن جنت على نفسها واصبح مستبدا حين الكبر
النقاش سيطول من نواحي عدة ونكتفي بهذا القدر
شكرا لك أستاذ مازن
ندللهم فنضيعهم
فكرة كتب فيها الكثيرون، وغرد كل منهم بألحانه
وجمع عزفك هنا جميعهم في فائدة واحدة لن نضيعها في تربيتنا لأبنائنا
شكرا لك أخي
بوركت
خيبة أمل
هي ثمار ما زرعت بنفسها
الدلال يضيع أبناءنا
قصة جميلة
ارشحها لمشروع نشر المجموعة القصصية
أعتذر بدءا لجميع الإخوة والأخوات لتأخري في التفاعل مع مشاركاتهم الطيبة بما تستحق من التقدير والشكر .
أختي الشاعرة الأديبة الكبيرة الأستاذة ربيحة الرفاعي ، أشكر لك مرورك المورق وإطراءك المغدق .
السؤال الذي طرحته مشروع ومنطقي ، والإجابة عليه لا تقدم شيئا للنص كما تعلمين ، فأسباب ضعف المواقف التربوية والأسرية تتعدد وتتنوع وليست هي بيت القصيد من القصة ، ولا يمنع وجودها قوة شخصية ظاهرة واستبداد متسلط من الأب على أهل بيته ، بل ربما كان اجتماعهما أكثر واقعية منه في شخصية متزنة واعية عاقلة .
لطالما أرضاني تقديرك عن أعمالي ، ولا يشذ هذا .
دمت برأيك الحصيف ونقدك الهادف .