إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
تنساب كنهر جميل لا يضاهيه جمالا إلا نهر حنان وعطاء الأم
حفظ الله لك والدتك شاعرتنا وحفظ أمهاتنا جميعا ورحم من فارقنا منهن
قصيدة وارفة المشاعر
دمت ببهاء
أختي الكريمة ، الشاعرة أميرة
أسعد الله أوقاتك
ألوم نفسي أني لم أنتبه إلى هذه القصيدة الخريدة الرشيقة البهيّة .. فتأخرتُ بها عن متعة ورواء !
كأني بهذه الأبيات وانسيابها وانطلاقها قد نُظمتْ لتصدحَ بها حناجر الطفال كنشيدٍ ماتع ممتع .
- استعرضتُ ما كان من ردود ، وأنا ظـَهير الحبيب أحمد رامي في رأيه حول استخدام الألفاظ القرآنية
بل وأزيد : إن ما ينزل في نصوصنا الشعرية والنثريّة من ألفاظ القرآن وأساليب تراكيبه تحلية لها وأي تحلية ، ولن يطعمها إلا ذو حظ عظيم !
وفي تأمل كتابات الرافعي الدليل اللاحب ..
- رأيتُ أيتها الفاضلة قولكِ في البيت قبل الأخير : ( ورغم البعد أهـواكِ ) هبوطاً في الدفقة الشعورية تجاه الأم .. فبعد كل ما تقدم من تصوير
حبك لها وأثر هذا الحب في الوجدان تأتي هذه العبارة فتصدم القارئ بحب أقل بكثير مما تقدم !! لستُ أدري إن أوصلتُ فكرتي .. لكنني هكذا شعرتُ
- - ليُنْبتَ زهر أشواقي ـــــــ وينْثرُ عِطْركِ الزاكي = وينثرَ
- أقول لأخي الحبيب الدكتور أحمد : أنت غيرتَ اسمي من أبي عقبة إلى أبي عبيدة ، والأخ لحسن غير اسمك من أحمد رامي إلى أحمد مطر ، ثم
رأيتَ الوافر كاملاً !!! ما القصّة ؟ ههه
تحياتي للشاعرة الأميرة ، ولكم جميعاً
دمتم بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا