اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
رغم المطر الذي أحبهُ .. كان اختياره الحاسم هناك !
هو تكتيك .. عندما تحب شيء فأنك تموت فيه ..
كان حديث مطول مع الذات .. حديث سوف أكذب
إن لم اعترف انه سكن مخيلتي .. وحاور ذاتي ..
مرارا أمرني بالتمرد على واقعي ..
كنتُ أظن إن أفكاري هي حديث بيني وبين ذاتي ..
إلا إني أجد الشيطان يوسوس لي .. يملّي لي
ما أفعل .. !! أي حالة كانت تتلبسني ..
إن قمت بـ جريمتي الأولى ..؟
أي عقاب سـ أرى بعد فعلتي التي نضجت في عقلي ؟
//
أخي الفاضل / جو ..
هو حديث يغتال ذواتنا .. كلما كنا في حضرة الحزن ..
طاب لي أن انبش بين حروفك عمَّ خالج نفسي ..
شكراً لـ حرفكَ
دمتَ بخير
تقديري لـ شخصك
هُمى
نحتاج للمطر دوما فهو يغسل ادران القلوب يعيد اليها الحياة
جوتيار نص متميزجدا
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
جو أيها المسكون بالوجع منذ الأزل... منذ الشهقة الاولى ...
قبْل القبل و بعد البعد...
رغم المطر الذي يهمي على أرواحنا فيبعث فيها الدفء ..
رغم زخات المطر المموسقة التي تحملنا إلى عوالم الحلم الاول.....
رغم الحب الذي ينتظر هناك تحت المطر..
كان الإختيار.
.......
........
......
...
كان الإختيار رغم المطر...
.....
أخي الصديق / جوتيار .... جو
النص من النصوص الفلسفية الذي ، يخلط النفس بالطبيعة ، بالذات الكائنة داخل الجسد الانساني والجسد الحولي البيئي الطبيعي ، ليضرب بنا في ميتافيزيقا الطبيعة الانسانية والطبيعية ، شكلت داخلنا حالة نفسية من دعاء هامس ، وقلب متقد ، وهتافات تلح على الاحاسيس ، شحنت نفوسنا بما يجب أن يتخمها ، فكم غاصت كلماتك في ثقوب غائرة .
تحيتي