فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أهلاً أستاذ مصطفى
أما أنا ، فأردت بالنقطة التي أتمنى العودة إليها ( طفولتي ) أتدري لماذا ؟
لأنها طفولة الفقر اللذيذ ..
وما الفقر اللذيذ ؟ ... هو الفقر الذي يجعلك تتلذذ بالخبز الطازج ، والزيتون البلدي ، والزعتر الذي تصنعه أمي في البيت
هو الفقر الذي يبلغ بك الفرح منتهاه حين تلبس بنطالاً جديداً ، أو قميصاً ليس من ( البالة ) ..
هو الفقر الذي يجعلك دائماً مع الله .. في الدعاء والشكر ..
أما ما بعد الطفولة ، فنفاق وبطر ، وهم وكدر .. ونِعَم بلا طعم ولا رائحة !!
والحديث ذو شجون
تحياتي
صفحة ملونة بما يرسم البسمة وما يسقط الدمعة وما يغذي العقل وما يرطب القلب ، ويميز هذا كله عبق ياسمين دمشقي نقي صادق.
أتابعك كلما سنحت فرصة.
تقديري
*****************************
إذنْ ..
ها أنا بالقصاصِ وبيْ يسبحُ الآنَ جرْمُ ..!
ولبٌّ على برزخٍ يتردَّدُ
يأخذُ بيْ للهوانِ فأسمو ..
وليْ باسقٌ من خطايا
تلاقحهُ الرَّغباتُ فينمو
أنا أتوخى السلامَةَ
إذْ أنني أكرهُ حادثَةَ الحقِّ
بالرّغم من أننيْ
قبلَ ذلكَ
وَهْمُ .
.
مودتي أيها الرائع
دخلت على صفحتك فاستمتعت بومضات مبهرة من قبس فكرك الوضاء
وكلمات تتدفق بالحكمة وجلاء الرؤية، ونقاشات رائعة مع اقلام حبيبة إلى قلبي افتقدها
فطرت معكم في عوالم من الأدب والفكر والنقاء وتمتعت ببوح راقي يرقى بالمشاعر
ويسمو بالروح ويتغلغل في الأعماق.
شافاك الله وعافاك اخي مصطقى
اللهم أذهب البأس ربّ النّاس، واشفِ وأنت الشّافي،
لاشفاء إلّا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً.