كم كان يتمنى أن يعرف أيّ ذنبٍ ستختار له هذه المرة؟
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كم كان يتمنى أن يعرف أيّ ذنبٍ ستختار له هذه المرة؟
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
جعل المكعب خلفه ويمم شطر النجوم
ذات يوم وجدوه منكفئاً على وجهه
وعلى غطاء رأسه آثار أقدام..
النجوم!!
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أطلقها من قفصها الذهبي, وظل ينظر اليها بإعجاب وهي تحلق في جمال, وعندما ابتعدت قليلاً, أطلق عليها النيران.
الأن فقط أدرك لماذا هي تحبُّ البحر بكل هذا الجنون!