اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
هذه جذوة عاطفيّة جميلة أخي الشّاعر رفعت زيتون
جميل أنّ رقّتها تضاهي رقّة الفراش، لكن أخشى عليها من مصير كالفراش!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة رقيقة شاعرية تألقت فيها شاعرنا كعهدنا بك دائما
بوركت واليراع
تحاياي
جميل هذا البوح .. وكلمات الحب الرقيقة
التى تلامس القلب وتنعشه ..
لكننى لم أستطع التوصل لعلاقة الفراشات بها .
تحياتى وتقديرى .
وأسأل الأدب .. هل بعد هذا الجمال كون ؟؟
فيجيب:
رفعت زيتون وكلماته.
كلمات تتقاطر شاعرية وجمالا
كبيرة رمزية هذا النص و ذكي هذا الجمع بين (ها) و بين الفراشات.
تحيتي و تقديري أخي رفعت
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لله ما احلى وما ارق هذا حين جعلتها
والفراشات الرقيقة الملونة الساحرة
واي جمال بعد هذا
شكرا لك
خاطفة ... رقيقة .
هذه الومضة.
مودتي.
الإنسان : موقف
أعتقدها والفراشات يتزاحمن على شرنقة دفء في عينيّ أمنياته
كم هي رقيقة ومضتك يا صديقي
مودّتي
فاتن