قالونا زمان ان عماد الامة شبابها
هما اللى بيحموها وبيدافعواعنها
وقدام كل الاخطار وكل الاهوال هما فرسانها
وعلشان كدة عونا ما سايبنها
**********************
شبابنا زى الفل وكلهم تمام
لما تلاقيهم فى كل ازمة واقف قدام
ولما يناديه وطنه 00قوم دافع عنى قوام
تلاقيه فط ونط وقال ياهومام
*****************************
لكن لقيت وياخسارة ان كل ده كان أحلام
وطبع الشباب المجدع كان أوهام
ولا لقيت كفاح ولا سلاح غير الكلام
اللى ما بيقدم لكنه بيأخر اعوام واعوام
******************************
شوية شباب تلاقيهم على طول طايشين
هواياتهم قاعدة شيشة أو صحبة سيبر أو شمة هرويين
عقلهم دايما تايه وعلى النواصى سارحيين
بيعاكسوا بناتنا وحتى ستاتنا وشيوخنا منهم مش سالمين
*****************************