دخل السجال فرحا بما لديه.
فاجأه الخصوم بتماسك حججهم، و تنوع مشارب ثقافتهم.
باتت تنقصه الأسلحة للدفاع عن آرائه.
اشترى مسدسا.
الخذف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شجرة الأنبياء – الجزء الخامس- الفصل 2» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» على غزتي» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نهج الرسالة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ★ عَبْد الملوك ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» رُفعت الجلسة.. قصيدة نثر..» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» قَفْزةُ النٌجَاة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» العنوان أفة الشّك و مقصلة الفقد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» يحملان كتابين في ذكرى النكبة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
دخل السجال فرحا بما لديه.
فاجأه الخصوم بتماسك حججهم، و تنوع مشارب ثقافتهم.
باتت تنقصه الأسلحة للدفاع عن آرائه.
اشترى مسدسا.
وعليكم السلام ورحمة الله
هو سلاح المفلس يا صاحبي
نص يستحق كل التحية والتقدير
مودتي وتحياتي
نص ذكي وفكرة قوية بليغة الرسالة.
هكذا هم الطغاة عندما لا تصب لعبة الديموقراطية في صالحهم يقلبون الطاولة ويختبئون وراء العنف ، القمع ، الاستبداد. إذا كان له ما يريد فالحوار جنة وإلا فهو "جدل عقيم" يترفع عنه!
وصدق الأخ ياسر حين قال: " أنه سلاح المفلس."
راقني هذا النص أخي محمد .
دمت بخير.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أصحاب الفكر الاستبداديّ المتحجّر يحتاجون للدّفاع عنه بشتّى الوسائل
أصبت بسهم الكلمة الهدف
بوركت
تقديري وتحيّتي
لعله من جماعة حكام العرب هذه الأيام
كلمتان خفيفتان : ثقيلتان.
الكلمة / اللكمة
الفكر / الكفر
العضل / العقل
*
*
*
نص عملاق : أدهشني !!
الإنسان : موقف
----------
أخي الأكرم ، الأستاذ محمد الشرادي
أسعد الله أوقاتك
هذا نصف مستبد ، ونصف شـِبّيح ، ونصف بهيم ... لأنه على الأقلّ بدأ حواراً ما قبل أن ينقلبَ إلى المنطق الوحيد الذي يعرفه في هذه الحياة !
أما المسدس فاستدعى من ذاكرتي مأساة أعرفها ويعرفها كل من يعيش هناك .. في بلد يشتري الآن كرامته بدمه ..
شبّيح كبير أحب أن يوضع حرف الدال قبل اسمه المشؤوم ، فكان في الامتحان بالجامعة يضع مسدسه على طاولة الامتحان قبل أن يجلس .. ثم
يأتون له بورقة الأسئلة .. وورقة الإجابات عليها !!! مع كأس الشاي ، والقهوة ، وما يشاء !!
نصٌ مكثف ، بليغ ، لطيف ، ولكنه ينكأ جراحاً من أنواع مختلفة .. ويُثير النقاش في أكثر من اتجاه
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا