نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أعلمى بأنك.. تمكثى بالتفكير .. مع ترنحات الغروب والشروق ..
تنتظر ،، ظهور الشمس أو المغيب
بقيت هنا اتسائل .. وأنتى تداعبى .صورتِ أمامك ..
في رحيل عميق .. في أحشاء التفكير ..والحيرة .. والتساؤلات
..[ هـل أحـبـك .. أم لا ؟! ]..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أتـعـلـمـى حبيبتى
بأنـك أنتِ وحدك من استطاع تفجير نـواة جنوني .. وعشقي الخرافي
الذي سجل محيطة أعلى درجات الجنون
أتـعـلـمـى حبيبتى
كم هويت وكم عشقت .. ولكن لم أشتاق سوى لكى أنتِ فقط
أتـصـدقى حبيبتى؟!!
أحبـك .. وكل نبضة حرف تقسم بنبضات حبك
أحبـك .. وأحببت كل شيء احببتيه وكره قلبك لى
عشـقت . . براءة طفولتك .. وهويت عيوبك
عشـقت . . أعذب شعورك .. وهويت همومك
تحتة بصيص من النور .. وظلام مسدول ..
الكل من حولي رحل ..
سوى الظلام والنور . . وقلم مجروح
ترحل بحيرة ..[ كـ ترنح غروب وشروق تفكيرك ] .. فوق السطور
بالرغم من كل هذا .. نطق قلبى وقال بحبك والله بحبك
تـذكـرت ،، ويا للذكرى .. حين أول لقاء .. وأول لحظة
حضرت كما أنا .. كانت نبض حرفي .. وعشقي كان بداية
رحلتِ
رحلتِ .. بين كلماتك .. بها قرأت الكثير والكثير
حزن .. ألم .. عذاب ..
تكسوها ..الهموم.. واستسلام للهلاك
بقيت أقرأ .. . و أقرأ . . . . . كطلاسم فنجال
فتوهمت بأنني عصى موسى ..
أفجر أملك نوراً . . . كـ بركان
توهمت .. بأن قلبي سيزيل كل هذا العذاب ..
حتى لو سقط في ينابيع الهلاك
فصنعت من وهمي فَلك ..نرحل في الفُلك تارة .. ونداعب الأمواج تارة
توهمت أني كنت أروع قلب عاشق . . .
حتى كدت أن أحسد وهمي
توهمت .. حلمت .. رحلت ..
حتى تمنيت
بأن قلبك لو مرة .. يحس
فأين أنتى صاحبة القلب و فاقدة روحي؟؟.
أين أنتى حبيبتى وملكة روحى ومن روحي التي باتت وشيكة الهلاك
بحبك؟؟

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي