أشكرك أخي الغالي د. سلطان


وكل لحظة أنت بخير


وأرجو - وما ذلك على الله بعزيز وله الكبرياء والعظمة والعزة - أن نلتقي في الخير قريبا - وأبدا إن شاء الله - أخي




أهديك رحمة من رحمات الله



ألا إننـــــا كلنــــا بــــائد
وأي بنــــــي آدم خــــــالد

وبـــدؤهم كـــان مــن ربهــم
وكـــل إلـــى ربـــه عــائد

فيــا عجبــا كـيف يعصـي الإلـه
أم كـــيف يجحـــده الجـــاحد

وفــي كــل شــيء لــه آيــة
تـــدل عـــلى أنـــه واحــد