فانتقمنا
حَسِبُوها دجاجةً فزَجّوا بها في العُشّة.
بَعْدَ حينٍ رَمَتْهُم من السماءِ بحجارةٍ من سِجّيل.
فانتقمنا
حَسِبُوها دجاجةً فزَجّوا بها في العُشّة.
بَعْدَ حينٍ رَمَتْهُم من السماءِ بحجارةٍ من سِجّيل.
ياما تحت السواقي دواهي... برعت في نسجها أيتها الأديبة..
تحيتي
بصمتك ضجيج لا يفقهه سواي، وبعثرة لا يلملم شتاتها إلا أناي..
عزيزتي حورية بوكدال
شكراً جزيلاً على المتابعة وهذه الإضافة القيّمة. وقد بحثت في معنى المثل الذي أوردت فوجدته بالفعل هو ذات المعنى في مثلنا المصري وإن جاء مثلنا في صيغة تقريرية بينما جاء مثلكم في صيغة تحذيرية هي في رأيي أكثر بلاغة وإثارة للتفكير.
تستوقفني هذه العلاقة العجيبة بين اللغة وطريقة التفكير.
شكراً تليق بك أيتها الرائعة![]()
أخطأوا في الحسبان!
حالة من حالات التّمرّد
بوركت
تقديري وتحيّتي
لم يستطيعوا تقدير قيمتها فظلموها
فانتقمت لنفسها
ذكاء في اختيار الفكرة ـ ومهارة في رسم مشهدها بهذا التكثيف.
بوركت واليراع.
هو الظلم ,, وربما القهر
الفكرة اعجبتنى..
لكن المقابلة مابين الحظيرة والسماء لم أستوعبها ..
تحياتى وتقديرى