فانتقمنا

فانتقمنا

حَسِبُوها دجاجةً فزَجّوا بها في العُشّة.
بَعْدَ حينٍ رَمَتْهُم من السماءِ بحجارةٍ من سِجّيل.

ياما تحت السواقي دواهي... برعت في نسجها أيتها الأديبة..
تحيتي

ياما تحت السواقي دواهي... برعت في نسجها أيتها الأديبة..
تحيتي

ههههه ..حاولت التأكد أنه ليس خطئاً في الكتابة ويبدو أن المثل هكذا يقال عندكم في المغرب .
عندنا في مصر يقال: ياما تحت السواهي دواهي.

المبدعة حورية بوكدال
تشرفت وسعدت جدا بالحضور المشرق وهذه القراءة الطريفة .
خالص مودتي وتقديري

ههههه ..حاولت التأكد أنه ليس خطئاً في الكتابة ويبدو أن المثل هكذا يقال عندكم في المغرب .
عندنا في مصر يقال: ياما تحت السواهي دواهي.

المبدعة حورية بوكدال
تشرفت وسعدت جدا بالحضور المشرق وهذه القراءة الطريفة .
خالص مودتي وتقديري

هههه إنه خطأ فعلاً أيتها الأديبة هنا نور ولم أنتبه له، عندنا في المغرب المثل مختلف لفظا ولو كتبته ربما لن تستطيعي قراءته كما هو أو فهمه ونقول فيه‘‘ دوز فوق الواد الهرهوري ولا دوز فوق الواد السكوتي‘‘.
تقديري والود

عزيزتي حورية بوكدال
شكراً جزيلاً على المتابعة وهذه الإضافة القيّمة. وقد بحثت في معنى المثل الذي أوردت فوجدته بالفعل هو ذات المعنى في مثلنا المصري وإن جاء مثلنا في صيغة تقريرية بينما جاء مثلكم في صيغة تحذيرية هي في رأيي أكثر بلاغة وإثارة للتفكير.
تستوقفني هذه العلاقة العجيبة بين اللغة وطريقة التفكير.

شكراً تليق بك أيتها الرائعة

أخطأوا في الحسبان!
حالة من حالات التّمرّد
بوركت
تقديري وتحيّتي

لم يستطيعوا تقدير قيمتها فظلموها
فانتقمت لنفسها
ذكاء في اختيار الفكرة ـ ومهارة في رسم مشهدها بهذا التكثيف.
بوركت واليراع.

هو الظلم ,, وربما القهر

الفكرة اعجبتنى..

لكن المقابلة مابين الحظيرة والسماء لم أستوعبها ..

تحياتى وتقديرى

هههه إنه خطأ فعلاً أيتها الأديبة هنا نور ولم أنتبه له، عندنا في المغرب المثل مختلف لفظا ولو كتبته ربما لن تستطيعي قراءته كما هو أو فهمه ونقول فيه‘‘ دوز فوق الواد الهرهوري ولا دوز فوق الواد السكوتي‘‘.
تقديري والود

هل يقابله فى التراث الجزائرى هذا المثل (ما يغرك زين الطفلة حتى تشوف لفعايل ومايغرك زين الدفلة في الواد عاملة ضلايل) ؟

هل يقابله فى التراث الجزائرى هذا المثل (ما يغرك زين الطفلة حتى تشوف لفعايل ومايغرك زين الدفلة في الواد عاملة ضلايل) ؟

ربما أخي القاص عمر الصالح؛ لا أجزم في ذلك، لكن أظن أن لهما نفس المغزى... المظاهر خداعة أحيانا