في قلْبِ الظلامِ الحالك ، يَجُرُّ خطوات عاثرة ...يَتَلَمَّسُ سواءَ السبيل , ولا يهتدي إليها . في يدِه مصباحٌ يُمْسِكُه بقوّة تكادُ تُفتّتُه في قبضته ؛ لكنّ ضوءَه نحْو السماء !!
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
في قلْبِ الظلامِ الحالك ، يَجُرُّ خطوات عاثرة ...يَتَلَمَّسُ سواءَ السبيل , ولا يهتدي إليها . في يدِه مصباحٌ يُمْسِكُه بقوّة تكادُ تُفتّتُه في قبضته ؛ لكنّ ضوءَه نحْو السماء !!
ع ع ع عباس علي العكري
هل هو صاعد الى السماء
ام ان روحه متعلقة بالسماء
اذن لماذا لم يغير وجهة مصباحة
ان كان متعثرا ويعرف اين سيذهب ؟
شكرا لز
(في يدِه مصباحٌ يُمْسِكُه بقوّة تكادُ تُفتّتُه في قبضته ؛ لكنّ ضوءَه نحْو السماء !!)
أوحت إلي هذه الجملة بالقابض على دينه وكأنه قابض على جمرة من نار
ولكني لا أراه يهتدي السبيل يمشي بخطوات متعثرة في ظالم حالك من عقله أو قلبه
أسمح لي .. حيرتني ومضتك ولم أصل ـ وأتمنى ان أجد المعنى في ردود الآخرين
تحياتي وتقديري.
المصباح بيده ويحتاج إليه، ولا يرى نوره الصّاعد إلى الأعالي!
هل الأحلام أكبر من الواقع؟ أم هو سوء الاستخدام؟
بوركت
تقديري وتحيّتي
إنه سوء الاستخدام للدين ، الدين جاء لإصلاح الأرض لكن كثيرا منا وجهوا المصباح نحو السماء وهي في غنى عنهم .
المصباح في يده ـ ولكنه يجر خطواته العاثرة في الظلام الحالك
الإسلام دينه ـ ولكنه لا يهتدي به ولا يعمل به ويظل في ظلام من عقله.
ومضة عميقة أجدت نصويرها بأسلوب متمكن.