دعني أيّها الليل
أصافح الضوء
المنعكس في حلمي
ولتلامس النجوم
أَضْغاث الأمنيات
سأدور حولي
كما الفراشات
فلهيب الحنين
هذه الليلة
يدعوني للرقص
على شَفِير
الوجع..
دعني أيّها الليل
أصافح الضوء
المنعكس في حلمي
ولتلامس النجوم
أَضْغاث الأمنيات
سأدور حولي
كما الفراشات
فلهيب الحنين
هذه الليلة
يدعوني للرقص
على شَفِير
الوجع..
حزن موشح بالحنين، وبوح وجداني شفيف
حين يتأوه القلم الوجع فوق السطور يبدع في الكلمة والمعنى والصورة
سلم مدادك.