من أقوالي
سعد عطية الساعدي
( آكل الحرام جائع متخوم )
( من ألهمه الله الصبر ما ذاق خذلان )
( من عرف الدنيا عرف الناس ومن عرف الناس عرف الدنيا )
( الأرزاق كالمنايا لا تخطأ )
( من لا يعرف الرحمة لا يطلبها )
( الظلم سياط الظالمين على ظهور الأبرياء )
قناع وأ،وثلاثة وجوه. » بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» منحدر (قصة قصيرة من كتابي يوميات الروب الأسود) » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الحجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخوض فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النطفة فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع » بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» أســـمـــاء مــبــنـيـة عـــلـــى آدم » بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» ضادنا الغراء » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الحجج فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» همسة » بقلم مختار إسماعيل محمد » آخر مشاركة: مختار إسماعيل محمد »»»»»
من أقوالي
سعد عطية الساعدي
( آكل الحرام جائع متخوم )
( من ألهمه الله الصبر ما ذاق خذلان )
( من عرف الدنيا عرف الناس ومن عرف الناس عرف الدنيا )
( الأرزاق كالمنايا لا تخطأ )
( من لا يعرف الرحمة لا يطلبها )
( الظلم سياط الظالمين على ظهور الأبرياء )
( آكل الحرام جائع متخوم )
إن الحرام لا يغني ولا يسمن
وأن الذي يأكل الحرام لن يشعر بالشبع أو بالرضا.
من ألهمه الله الصبر ما ذاق خذلان
لأن الصبر يمنح الإنسان القوة الداخلية والرضا بالقضاء الإلهي،
مما يجعله يتجاوز خيبات الأمل والمصائب مهما كانت شديدة،
ويحوّل التجارب الصعبة إلى نجاح وتوفيق؛
فالصبر هو مفتاح الفرج،
ومن يتحلى به يجد العوض الجميل من الله.
( من عرف الدنيا عرف الناس ومن عرف الناس عرف الدنيا )
المعرفة تفتح أبواب الفهم العميق للواقع،
وأن فهمك للدنيا يجعلك تضع الناس في مواضعهم الصحيحة،
وفهمك للناس يجعلك تدرك قيمة الدنيا والآخرة،
وتؤدي إلى الزهد والابتعاد عن التعلق المفرط بها.
الأرزاق كالمنايا لا تخطأ.
أن الرزق والموت كلاهما مقدران ، وسيصلان إلى صاحبهما حتمًا،
لا يخطئ أحدهما الآخر، وهذا يرمز إلى اليقين بأن ما كتبه الله لك من رزق
سيصل إليك في الوقت المحدد، بغض النظر عن الأسباب
فلا ينبغي القلق أو اليأس، بل السعي مع التوكل على الله
والثقة بأن المقدور سيحدث
وهي تحمل معاني الطمأنينة واليقين بأن الرزق بيد الله وحده.
( من لا يعرف الرحمة لا يطلبها)
أن الرحمة تنبع من إدراك قيمتها كصفة إنسانية وإيمانية
وتتجسد في التعامل مع الآخرين بالشفقة والعطاء
ومن لا يملك هذا الإحساس الداخلي لا يتوق إليها
ويؤكد هذا المعنى أن الرحمة صفة من القلب
أن الشخص الذي لا يمارس الرحمة ويجعلها جزءاً من طبعه وقلبه
لن يشعر بحاجته إليها ولن يطلبها لنفسه.
( الظلم سياط الظالمين على ظهور الأبرياء)
الظلم كأنه أداة تعذيب لا تُمسك بالحق، بل تهوي على
من لا يملك الدفاع عن نفسه.
فـالظالم لا يواجه الندّ، بل يفرغ قسوته في ظهور الأبرياء
لأنهم الأضعف والأقرب لوجعه.
هي إدانة لجبن القوة حين تنفلت بلا عدل.
سلمت وأقوال مليئة بالمعان السامية والحكمة
وسلم الفكر والقلب والقلم.
حياكم الله أختي الأستاذة الفاظلة بحضورك المميز الكريم
ولكم فائق الأحترام والتوقير