الأصحاح السابع من سِفر الأشواق

	أما يا ليلُ هل تخبرهُ عنى حبيبٌ لايعانى ما أُعانى رمتنى عيونه فى الحبِّ حتى كأنى فى سعيرٍ قد رمانى ولا يدرى بأنى فى هواهُ سُقِيتُ من التَّمنُعِ ما كفانى يُزيدُ من الدلالِ لهيب شوقِ وحباً فى فؤادى ،مضرمانِ أما تخبرهُ عن كأسٍ دهاقٍ شربنا مرَّها والفُرقُ دانِ

أخي الفاضل ..
ليل وأشواق وشعر ..
ما أجمل السهر ، وأنا أتابع كلمات الشجن تشجيني وكأنها نغم حائر في الحنايا وبين الضلوع تنساب همسا كما نسمة هبت فداعبت أفنان ياسمينة فضاع عبقها ينعش الروح طربا بصدق المشاعر .
ما أجمل هذه الأسفار التي تسامرني ليلا فتأخذني في فضاء أعانق نجمات السماء .
لا أجد ما أقوله أمام سحر هذه الكلمات ..
تقبل احترامي ..
أختك / دخون ..

الأخ الشاعر محمد وسيه

رائع ما يخطه قلمكم , ومازلنا نسافر معك
وفي كل ( سِفرٍ ) نكتشف درة جديدة.

قصيدة جميلة من الوافر , ولي رأي في بعض ما ورد فيها :

أما يا ليلُ هل تخبرهُ عنى
حبيبٌ لايعانى ما أُعانى

( في مطلعها لا يستقيم الوزن إلا بتسكين الفعل – تخبرُهُ – ولا يوجد
ما يجزمه وحكمه الرفع وعندها يختل الوزن , ويمكن استخدام
أداة جزم – لم – وفيها يتحقق الوزن ويحافظ على المعنى )


ولا يدرى بأنى فى هواهُ
سُقِيتُ من التَّمنُعِ ما كفانى
يُزيدُ من الدلالِ لهيب شوقِ
وحباً فى فؤادى ،مضرمانِ

( في البيت الثاني هنا – مضرمان – لم أر مبررا لرفعها , وحكمها النصب لكونها حال وتبين حال اللهيب والحب وهما في الفؤاد , وإن أردت للمحافظة على المعنى – يُضرمانِ بدلا منها )

ويبقى هذا رأيا ليس إلا ...

تقبل فائق تحياتي وتقديري

	أما يا ليلُ هل تخبرهُ عنى حبيبٌ لايعانى ما أُعانى رمتنى عيونه فى الحبِّ حتى كأنى فى سعيرٍ قد رمانى ولا يدرى بأنى فى هواهُ سُقِيتُ من التَّمنُعِ ما كفانى يُزيدُ من الدلالِ لهيب شوقِ وحباً فى فؤادى ،مضرمانِ أما تخبرهُ عن كأسٍ دهاقٍ شربنا مرَّها والفُرقُ دانِ

الأخ محمد وسيه حسن
شاعر الإصحاح وناشر الإفصاح رقيا ليل تحت دالية السمر
أما يا قلب هل نئت عني
فليس الوصل من عبق التمني
يشم فيرتوي قلبي خيالا
وإن أشعلته لم يدر همي
ولكن للوصال رسول حب
يحمله الوداد عبير شم
رماني الظبي في روض التباكي
تسح مدامعي جمرات فم
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
تحياتي أخي
مشاركة كيبوردية
أرجو قبولها
أؤيد ما ذهب إليه أخي الشاعر صائد الهنات عادل العاني

الأخ الفاضل محمد حسن مشاعرك جياشة ولا شك

ولكن اسمح لي بملاحظة لا يجوز تسمية الشعر بالإصحاح ولا بالسفر ولا بالآية

لأن الإصحاح يتعلق بكتاب سماوي وإن حرف

هذا رأي المتواضع

شكرا لك

أخي الفاضل ..
ليل وأشواق وشعر ..
ما أجمل السهر ، وأنا أتابع كلمات الشجن تشجيني وكأنها نغم حائر في الحنايا وبين الضلوع تنساب همسا كما نسمة هبت فداعبت أفنان ياسمينة فضاع عبقها ينعش الروح طربا بصدق المشاعر .
ما أجمل هذه الأسفار التي تسامرني ليلا فتأخذني في فضاء أعانق نجمات السماء .
لا أجد ما أقوله أمام سحر هذه الكلمات ..
تقبل احترامي ..
أختك / دخون ..

مرحباً بكِ يا أختاه
وشكراً لهذه الكلمات الرقيقه العذبه
شكراً لكِ

الأخ الشاعر محمد وسيه
رائع ما يخطه قلمكم , ومازلنا نسافر معك
وفي كل ( سِفرٍ ) نكتشف درة جديدة.
قصيدة جميلة من الوافر , ولي رأي في بعض ما ورد فيها :
أما يا ليلُ هل تخبرهُ عنى
حبيبٌ لايعانى ما أُعانى
( في مطلعها لا يستقيم الوزن إلا بتسكين الفعل – تخبرُهُ – ولا يوجد
ما يجزمه وحكمه الرفع وعندها يختل الوزن , ويمكن استخدام
أداة جزم – لم – وفيها يتحقق الوزن ويحافظ على المعنى )
ولا يدرى بأنى فى هواهُ
سُقِيتُ من التَّمنُعِ ما كفانى
يُزيدُ من الدلالِ لهيب شوقِ
وحباً فى فؤادى ،مضرمانِ
( في البيت الثاني هنا – مضرمان – لم أر مبررا لرفعها , وحكمها النصب لكونها حال وتبين حال اللهيب والحب وهما في الفؤاد , وإن أردت للمحافظة على المعنى – يُضرمانِ بدلا منها )
ويبقى هذا رأيا ليس إلا ...
تقبل فائق تحياتي وتقديري

الأستاذ الراااااااااااااااااااااا ااائع حقاً
عادل العانى
تقبل أنت منى كل الأحترام وكل التقدير
لأننى وكل الحق أقول
أريدُ من يعلمنى وينقد أعمالى ويعلق عليها مثل هذا التعليق
شكراً لك بل الف شكر

الأخ محمد وسيه حسن
شاعر الإصحاح وناشر الإفصاح رقيا ليل تحت دالية السمر
أما يا قلب هل نئت عني
فليس الوصل من عبق التمني
يشم فيرتوي قلبي خيالا
وإن أشعلته لم يدر همي
ولكن للوصال رسول حب
يحمله الوداد عبير شم
رماني الظبي في روض التباكي
تسح مدامعي جمرات فم
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
تحياتي أخي
مشاركة كيبوردية
أرجو قبولها
أؤيد ما ذهب إليه أخي الشاعر صائد الهنات عادل العاني

الأستاذ محمد ابراهيم الحريرى
دائما وأبدا أنت على الرحب والسعه
وكل ما تقوله لي مقبول ان شاء الله
وعن مشاركتك (الكيبورديه) فهى رقيقة
ولا أظنها هكذا الا لأنها خرجت من شخصكم الرقيق

الأخ الفاضل محمد حسن مشاعرك جياشة ولا شك
ولكن اسمح لي بملاحظة لا يجوز تسمية الشعر بالإصحاح ولا بالسفر ولا بالآية
لأن الإصحاح يتعلق بكتاب سماوي وإن حرف
هذا رأي المتواضع
شكرا لك

الأخ عدنان الأسلام
لا شك أنه اسم على مسمى
ولاشك فى أننى مسلم فهل ترانى من الذين( يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلا)
وجوابك الاكيد لا
وعلى هذا أوضح أن تسمية أعمالى المتواضعه بأصحاح أو سفر ليس الا على قبيل الشعر وما يتطلبه من معانى جميله رقيقه
لا أزيد بذلك حرفاً فى كتب السماء
وان كانت كما قلت محرفه
تقبل منى وافر أحترامى وتقديرى
وأهلا بك دائما مع كلماتى المتواضعه