لا شيء في أعماقنا
إلاك يا يمن الضحى
والموت يسعى بيننا كالسلسبيل
في الدرب كنا غافلين
على خطى المجهول قد
نزفت خطانا
أمة ثكلى ......
ونور الله أضحى كالخليل
كنا ندثر حلمنا
والشعب يهتف في الدجى
.............................. أين البديل ؟!
لتعود إذن إلى هناك من أجل اليمن وترحيبًا بعودة الشاعر
إسماعيل القبلاني إلى واحته.
حفظ الله اليمن وأهل اليمن وكل بلاد المسلمين.
تحياتي وتقديري.





رد مع اقتباس