بحثتُ عن قلبي لأسأله
فوجدته قابعا في حضنها
خاطبته معنِّفًا : لم تستكين لها ؟
أين كبريائك ؟
ألم تكن معي حرًّا ؟
أين حبك للحرية ؟
رد عليَّ باسمًا
يكفي أن أعيش في ظلها