نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيأرجوا من الأساتذة الكرام إفادتي في شرح هذه الأبيات مع بعض التعليق على نوع البحر وجزاكم الله كل خير
حَتَّى انْتَصَـرْتِ لَهُـنَّ مِـنْ قَلْـبٍ هَـوَى
أَلْجَمْـتِ خَيْـلَ تَقَحُّمـي بِنَـدى الخَجَـلْ
خَمْرِيَّـةَ الشَّفَتيـنِ , سُبْـحـانَ الــذِي
خَتم الرحيق عَلَـى رِضَـابٍ مِـنْ عَسَـلْ
قَالُوا : ( صَبئْتَ ) , فَقُلْتُ : ( رَبِّـيَ وَاحِـدٌ
هُوَ أَوَّلٌ , هُـوَ آَخِـرٌ , هُـوَ لَـمْ يَـزَلْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي