سَئم الأنتظار طَرق االباب بقوة ثم عاد لينتظر
سَئم الأنتظار طَرق االباب بقوة ثم عاد لينتظر
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
لم أفهم الرّابط جيّدا بين الشّيوعيّة وانتظاره خلف الباب
هل لكون الشّيوعيّة لا تزال تنتظر من يفتح لها باب فكره من جديد ويتبنّى أفكارها المهترئة ؟؟؟
مودّتي
بعيدا عن العنوان .. فكرة جميلة وومضة قوية لمن يحتاج بشدة امرا ما
فما عليه سوى الإنتظار اذا لا مناص من ذلك
شكرا لك
لم أجد فيها إلا جملة قيلت وأحجية تنتظر حلا.
الغموض المفرط يفسد قيمة النص.
تقديري
ربما كانت الشيوعية شيعته لذا لن يبرح الباب
اعتناق الفكر من الصعب التخلي عنه وان كان مغلوطا
غموض مشوق
بوركت
(شيوعية = شيوع الترقب)..أعتقد أن هذا ما حمله العنوان و ليست شيوعية الفكر السياسي و الاقتصادي ..
قرأتها ((سئم الانتظار مترقبا محاولات إحياء كل ما هو إنساني في آراء رجعية متشددة شابها الذبول ..فطرق باب الوعي و الضمير الإنساني و لم يجد ردا شافيا ثم عاد لينتظر من جديد))..
أرجو أن أكون وفقت في سبر أغوار النص ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي