أهذا عُذراً يا دُعَاء ؟، كلمةً ألقاهَا بِوجعٍ ، ابتِسَامةٌ جَاءتْ تَكنِس بَعضَ ما عَلقَ ..!،
أسبلَ جفنيه ,وتنهيدةٌ مُلتهبة .. قال: أجرك نَحوي الظرُوف ؟ .. قالت : قد يكون العفو لديكَ موجودٌ ..!،
طافَ بِدَاخله ... وعادَ إلى سبيله ...
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أهذا عُذراً يا دُعَاء ؟، كلمةً ألقاهَا بِوجعٍ ، ابتِسَامةٌ جَاءتْ تَكنِس بَعضَ ما عَلقَ ..!،
أسبلَ جفنيه ,وتنهيدةٌ مُلتهبة .. قال: أجرك نَحوي الظرُوف ؟ .. قالت : قد يكون العفو لديكَ موجودٌ ..!،
طافَ بِدَاخله ... وعادَ إلى سبيله ...
وكأنك اقتطعت جزء من قصة
أهذا عذرا يادعاء؟
هو هنا يؤنبها بوجع على ذنب اقترفته وقدمت عذرا أقبح من الذنب
فتبتسم في محاولة لمحو ما علق في قلبه من ذنيها وعذرها
فيتنهد تنهيدة تدل على ألمه
فتتوسل إليه بالعفو عنها
فيتفكر في الأثر الذي تركته في نفسه
ويتركها ويرحل.
مشهد موجع وناطق
وومضة مركرة بألفاظ موحية لموقف محزن.
بوركت واليراع.
ا