أستاذي الكبير / د. سمير العمري
شرف كبير لي أن تقوم بزيارة موضوع لي ، و الأكثر شرفاً أن تقوم بالرد عليه .
أتمنى أن تكون كلماتي المتواضعة قد حازت على إعجابك ، آملاً أن أكون عند حُسن الظن بي دائماً.
لك مني كل تقدير
أحمد فؤاد
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
العزيز احمد...
دعني اخذ النص حسب رؤيتين / الاولى هي التي عبر عنها الاغلبية هنا / استحضار جميل لمرحلة هامة من مراحل الحياة الانسانية / الطفولة / وما يترتب على ذكر الطفولة من امور خاصة وجانبية / وهامة تحدد مسيرة الطفل منذ البدء / الى النهاية التي هي اصلا نهاية لنهاية اخر آتية لامحال/ والجانب او الرؤية الاخرى / التي اريد ان اشير اليها هي / فعلة الهدم هذه التي قمت بها وسعدت حينها ولم تزل سعيدا بها / هل لها اثار على السلوك العام والخاص الان / حسب رؤية سايكولوجية / ماذا يترتب نفسيا حول مفهوم الهدم لدى الطفل / ولدى المتلقي / ولديك الان / هل جوانب عرضية / انها جملة امور تعبر عن الحالة الهدمية التي سعدت بها /والتي هي كما ارى وليدة واقع يعرف الهدم ويبيح الهدم بصورة مماثلة دون ان يجد من يجازي ويمنع ذلك / فتتولد لدى الطفلة في الهدم / وهذا ما اراه بأن ينتج عن تأثيرات خارجية / تؤثر سلبا على مكنونات الطفل.
دمت بخير
محبتي لك
جويتار
ما أجمل الطفولة ـ في ابتسامتهم البراءة الصادقة
أحاسيسهم مرهفة، وأحاديثهم مشوقة، وتعاملهم محبة
الأطفال بهجة وسعادة ـ ثغر باسم وقلب نقي
ذكريات من أيام الطفولة والبراءة والعفوية
ليتنا نعود أطفالا صغارا لا نحمل أي هموم ، قلوبنا نقية صافية.
فكرة جميلة وقصة ماتعة ــــ دمت بكل خير.
ما أكثر ما نهدم بأيدينا في مسيرة الحياة.. علاقات قوية، أفكار بناءة، صداقات حميمة
ثم يجتاحنا الندم على ما بددنا ما كان بأيدينا وهدمناه
ولذا فقد كانت في ذكريات ذلك الأنسان واسترجاعه للماضي لحظة سعيدة ووحيدة
لهدم ذلك البيت الذي بناه بيديه وظل سعيدا غير نادم.
نسيج قصي سهل وممتعويجمل فكرة مكثفة ببراعة ــــ سلمت يداك.