الصديق / علي سالم الصالحي
شكرا لحرصك على خروج العمل الفني بالشكل اللائق وعلى أكمل وجه - استفدت كثيرا من ملاحظاتك النحوية
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الصديق / علي سالم الصالحي
شكرا لحرصك على خروج العمل الفني بالشكل اللائق وعلى أكمل وجه - استفدت كثيرا من ملاحظاتك النحوية
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبده
قصة ممتعة وسعدت بقراءتها ولي عودة واطلالة نقدية حولها
الصديق / أحمد
طال انتظاري لرؤيتك النقدية - متى نقرأها ؟
من دراسة مطولة للأديب عبدالله مهدي نشرت بالأهرام المسائي
ونرى في قصة " جدتي والطائر" حالة تفكك القيم والمعايير الإجتماعية داخل عائلة من عائلات الريف المصري بعد أن فقدت كبيرها (.. يوم أن غاب ، غابت الشمس ، ما عادت تطلع مع الفجر من دارنا ، وما عاد الفطور في البكور ، كل شيء ينحسر وينسحب ببطء ، الأرض تنكمش وتضيع قيراطا وراء قيراط ، قسموا عرق الرجل وتعبه وباعوه بأبخس الأثمان ، تحول عرق السنين إلى قمصان نوم للنسوان وعطر وأساور " تشخلل " في آياديهن ، كل امرأة في حجرتها ثلاجة ، وتلفزيون ، وغسالة ، ومكنسة ، خلت الزريبة ، وخلت الصوامع ، وركب الغرباء الأرض ) ص 20
وحينما أرادت الجدة أن تعيد الأمور لنصابها كما كانت ، لبست ملابس الجد وحبكت طاقيته وحملت عصاته ،واقتحمت حجرات الأولاد وكانت المفاجأة :
(سارت إلى حجرة ابنها الكبير المغلقة ، وطرقت الباب بالعصا بعنف ، وجلا فتح الباب بلباس النوم ، ليندهش .. أمي ! .. أزاحته ، ودفعت الباب ، لتباغت بالكفن ، نصفه ستارة على الشباك ونصفه الآخر ملاءة على السريرتتمدد عليه زوجة الإبن .. ) ص 26
وبدأت تتحرك الجدة بين حجرات الأولاد وقدرتها على لملمة حبات العقد التي انفرطت من القيم والمعايير الاصيلة يذهب جفاء ويحل محلها قيم ومعايير غريبة / كالطائر الغريب الذي ظل يكبر ويكبر ...
فارتبط الطائر الذي بدأ بحجم عقلة الإصبع بهذه القيم – فكلما تفسخت هذه القيم وانداحت في مجتمع استهلاكي يكبر الطائر ويكبر – ويصبح بحجم الفيل الذي ينبت له جناحان ، وهي رؤية رمزية ، اسقاطية / إدانية / استشرافية أيضا ، بأن المجتمع إذا استمر على هذا الحال – سيكون محكوما بالموت .
المشاركة الأصلية بواسطة / أحمد عبدالحميد الصعيدي
أمتعتنى القصة أيما إمتاع ربما لأنها من بيئتى وأنا منها
أشكرك
دوما سأقرأ لك
أنتظر المزيد
شكرا لك ايها الصديق وأرجو أن أكون عند حُسن ظنك بي دوما ولك محبتي
الأخ الاديب الرائع / مجدي
أعدتنا للوراء يا رجل ، ما أجمل دفء الاجداد الذي نسخ على اجسادنا ، فبتنا نستمد منه حرارة الذكريات الي الان ، فهم طاقات قصصنا وأقلامنا ، ومن حجورهم التي تكورنا داخلها استمددنا الامان .
شكرا لرائعتك ايها الاديب
المبدع الجميل مجدي محمود جعفر
سرد أنيق و تفاصيل قربتنا من أجواء النص و رمزية استثمرت بتقانة عالية و فنية رفيعة.
الجدة و حنينها إلى أيام الجد أيام كانت تشرق الشمس من الفجر و الخير عميم.
و الطائر الذي كان سبب انتفاضها و تمردها على زوجات بنيها و استرداد حقها.
استمتعت بالتواجد داخل نصك التميز.
دمت مبدعاً متألقاً.
محبتي الصافية.
عبدالسلام المودني
أخي الأديب الممكن والناقد المبدع / مجدي جعفر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت قصتك العبقرية هذه منذ زمن مرات كثيرة
وحاولت التعقيب أكثر من مرة ولكن لم استطع لأسباب كثيرة
تذكرتها اليوم مرة أخرى وقراتها وكل التعقيبات الموجودة
وخاصة تحليل القدير /د سلطان الحريري ، ومن بعده إلقائكم
بعض الضوء على عملكم المتميز ؛فلم يعد لدي إلا الاعجاب الصامت،
ومحاولة تعريف البعض ـ ممن لم يقرأ لك ـ على مبدع في مثل قامتكم
لك التحية والتقدير أينما كنت.
حسام القاضيأديب .. أحياناً
تحية لهذا النص
وتحية لصاحبه
وتمنياتى له
برحلة موفقة
فى سفره
الذى ترك بيننا مكان
لا يملؤه غيره
تحياتى
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
شكرا لكل الأصدقاء الذين دخلوا في غيابي وسجلوا مداخلاتهم وسوف أقوم بمداعبتها لاحقا
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالسلام المودني
المبدع الجميل مجدي محمود جعفر
سرد أنيق و تفاصيل قربتنا من أجواء النص و رمزية استثمرت بتقانة عالية و فنية رفيعة.
الجدة و حنينها إلى أيام الجد أيام كانت تشرق الشمس من الفجر و الخير عميم.
و الطائر الذي كان سبب انتفاضها و تمردها على زوجات بنيها و استرداد حقها.
استمتعت بالتواجد داخل نصك التميز.
دمت مبدعاً متألقاً.
محبتي الصافية.
عبدالسلام المودني
شكرا للمبدع الرائع والكاتب الكبير الصديق عبدالسلام على مداخلته