تحرشت رحلة غربتك باغترابنا الذي عنه نتعامى، وحز نصلها عنق الصبر فأدماه، وما من سبيل لغير الاه
فرج الله كرباتك/نا في ذواتنا وأمتنا
دمت بخير
تحاياي
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
خفف الله عنك وعنا الحزن أخي
نثرك عميق وفيه فلسفة مميزة
أمتعتني قراءته
شكرا لك أخي
بوركت
رفقا بنا أديبنا
أبعد الله عنك الأحزان وكفاك شر الإنسان و ويسر طريقك الى وطن بلا جدران
ودمت بخير
تقديري
لا تصدق ما يقول الحكماء فعالمهم بعيد وغريب عنا
لكن الحقيقة أنك حين تولد عربيا فأنت تولد في كهف الأحزان
أثر بي جدا هذا النص
أشكرك
-
نثرك جميل يملأه الشعور ونص معبر ومؤثر
تاريخ فجيعتنا ... إذ العدو يريدنا أن نهلك الحرث والنسل بأيدينا
من يقتل العراقي اليوم هو العراقي نفسه ....
وتلك هي مصيبتنا ...
في كهف الأحزان شذرات تدعو للتأمل بحرف حزين
ونبضات من ألم ـ وبوح صادق من قلب جريح
فمتى تخرج أمة محمد من كل هذا العذاب
فرج الله كربات العراق وسائر بلاد المسلمين
وخفف الله الحزن عن قلبك
دام هذا الفكر النير والنبض الحي.