تحرشت رحلة غربتك باغترابنا الذي عنه نتعامى، وحز نصلها عنق الصبر فأدماه، وما من سبيل لغير الاه
فرج الله كرباتك/نا في ذواتنا وأمتنا
دمت بخير
تحاياي
المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خفف الله عنك وعنا الحزن أخي
نثرك عميق وفيه فلسفة مميزة
أمتعتني قراءته
شكرا لك أخي
بوركت
رفقا بنا أديبنا
أبعد الله عنك الأحزان وكفاك شر الإنسان و ويسر طريقك الى وطن بلا جدران
ودمت بخير
تقديري
لا تصدق ما يقول الحكماء فعالمهم بعيد وغريب عنا
لكن الحقيقة أنك حين تولد عربيا فأنت تولد في كهف الأحزان
أثر بي جدا هذا النص
أشكرك
-
نثرك جميل يملأه الشعور ونص معبر ومؤثر
تاريخ فجيعتنا ... إذ العدو يريدنا أن نهلك الحرث والنسل بأيدينا
من يقتل العراقي اليوم هو العراقي نفسه ....
وتلك هي مصيبتنا ...
في كهف الأحزان شذرات تدعو للتأمل بحرف حزين
ونبضات من ألم ـ وبوح صادق من قلب جريح
فمتى تخرج أمة محمد من كل هذا العذاب
فرج الله كربات العراق وسائر بلاد المسلمين
وخفف الله الحزن عن قلبك
دام هذا الفكر النير والنبض الحي.