في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
وما أعذب هذا الحلم ...سيكبر يوما
نتنفسه بطهر فجره..وأغرودة القمر.
حلم تذوقنا الشهد منه.
رائع انت سيد الشعر.
أخي الحبيب الدكتور سمير العمري
رقة وعذوبة وجمال في المعنى والمبنى
بارك الله بك أخي الحبيب ودمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
لا شك أن أحلامك عظيمة شاعرنا الكريم
لأنك تحمل بين جنبيك نفسا عظيمة خلقاً وأدباً وإبداعاً
وصدق الشاعر عندما قال :
وإذا كانت النفوس كباراً ** تعبت في مرادها الأجسام
مع أطيب تحية
أخيد.سمير
سعيد بالقراءة وبالأبيات العذبة والشعر الرقيق.
بارك الله فيك
سَأَحْلٌمُ مَا حَيِيـتُ بِـدَارِ حُـبٍّ = وَأَجْهَدُ فِي الوُصُولِ وَلا أُبَالِـي
وَأَنْبُتُ فِي الصُّخُورِ بِكُلِّ عَـزْمٍ = كَأَشْجَارٍ تَتُوقُ إِلَـى الأَعَالِـي
أي مبدع أنت يا سيدي
وأي سلسبيل هذا الذي ينسكب خلل أنامل تعتق الزلال نبيذا
لوحة لعلها تركت اثرا وربما انطباعا لدى كل عين رأتها، ولكنها هنا فقط تركت رسالة.
." رسالة الواحة "
دام لك الألق
دار الحب هي هذه الكلمات الشاعرية التي جادت بها قريحة قلما أصيبت بالوهن
بل لم يجد الوهن إليها سبيلا
بوركت الخلجات
تحياتي
دمت سمير الواحة دكتورنا وشاعرنا الرائع سمير العمري
راقتني جدا قصيدتكم
كل التحية والتقدير لشخصكم الكريم
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
نزعتُ لراحتي بعد الكلال = إلى حسناء ترفل في الجمال
تزوجها سمير بعذب حس = وساق لمهرها عذب المقال
هنا أوتدت أطناب قلبي فشكرا لكرم إبداعك!
حلم الأحرار بوطن جميل في قصيدة أبية ممتعة وفيها التفاف ينعش تفكير القاريء زيادة على إمتاعه بالشعر
هكذا يشعر الكبار ويشعرون