مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وما أعذب هذا الحلم ...سيكبر يوما
نتنفسه بطهر فجره..وأغرودة القمر.
حلم تذوقنا الشهد منه.
رائع انت سيد الشعر.
أخي الحبيب الدكتور سمير العمري
رقة وعذوبة وجمال في المعنى والمبنى
بارك الله بك أخي الحبيب ودمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
لا شك أن أحلامك عظيمة شاعرنا الكريم
لأنك تحمل بين جنبيك نفسا عظيمة خلقاً وأدباً وإبداعاً
وصدق الشاعر عندما قال :
وإذا كانت النفوس كباراً ** تعبت في مرادها الأجسام
مع أطيب تحية
أخيد.سمير
سعيد بالقراءة وبالأبيات العذبة والشعر الرقيق.
بارك الله فيك
سَأَحْلٌمُ مَا حَيِيـتُ بِـدَارِ حُـبٍّ = وَأَجْهَدُ فِي الوُصُولِ وَلا أُبَالِـي
وَأَنْبُتُ فِي الصُّخُورِ بِكُلِّ عَـزْمٍ = كَأَشْجَارٍ تَتُوقُ إِلَـى الأَعَالِـي
أي مبدع أنت يا سيدي
وأي سلسبيل هذا الذي ينسكب خلل أنامل تعتق الزلال نبيذا
لوحة لعلها تركت اثرا وربما انطباعا لدى كل عين رأتها، ولكنها هنا فقط تركت رسالة.
." رسالة الواحة "
دام لك الألق
دار الحب هي هذه الكلمات الشاعرية التي جادت بها قريحة قلما أصيبت بالوهن
بل لم يجد الوهن إليها سبيلا
بوركت الخلجات
تحياتي
دمت سمير الواحة دكتورنا وشاعرنا الرائع سمير العمري
راقتني جدا قصيدتكم
كل التحية والتقدير لشخصكم الكريم
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
نزعتُ لراحتي بعد الكلال = إلى حسناء ترفل في الجمال
تزوجها سمير بعذب حس = وساق لمهرها عذب المقال
هنا أوتدت أطناب قلبي فشكرا لكرم إبداعك!
حلم الأحرار بوطن جميل في قصيدة أبية ممتعة وفيها التفاف ينعش تفكير القاريء زيادة على إمتاعه بالشعر
هكذا يشعر الكبار ويشعرون