القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وما أعذب هذا الحلم ...سيكبر يوما
نتنفسه بطهر فجره..وأغرودة القمر.
حلم تذوقنا الشهد منه.
رائع انت سيد الشعر.
أخي الحبيب الدكتور سمير العمري
رقة وعذوبة وجمال في المعنى والمبنى
بارك الله بك أخي الحبيب ودمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
لا شك أن أحلامك عظيمة شاعرنا الكريم
لأنك تحمل بين جنبيك نفسا عظيمة خلقاً وأدباً وإبداعاً
وصدق الشاعر عندما قال :
وإذا كانت النفوس كباراً ** تعبت في مرادها الأجسام
مع أطيب تحية
أخيد.سمير
سعيد بالقراءة وبالأبيات العذبة والشعر الرقيق.
بارك الله فيك
سَأَحْلٌمُ مَا حَيِيـتُ بِـدَارِ حُـبٍّ = وَأَجْهَدُ فِي الوُصُولِ وَلا أُبَالِـي
وَأَنْبُتُ فِي الصُّخُورِ بِكُلِّ عَـزْمٍ = كَأَشْجَارٍ تَتُوقُ إِلَـى الأَعَالِـي
أي مبدع أنت يا سيدي
وأي سلسبيل هذا الذي ينسكب خلل أنامل تعتق الزلال نبيذا
لوحة لعلها تركت اثرا وربما انطباعا لدى كل عين رأتها، ولكنها هنا فقط تركت رسالة.
." رسالة الواحة "
دام لك الألق
دار الحب هي هذه الكلمات الشاعرية التي جادت بها قريحة قلما أصيبت بالوهن
بل لم يجد الوهن إليها سبيلا
بوركت الخلجات
تحياتي
دمت سمير الواحة دكتورنا وشاعرنا الرائع سمير العمري
راقتني جدا قصيدتكم
كل التحية والتقدير لشخصكم الكريم
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
نزعتُ لراحتي بعد الكلال = إلى حسناء ترفل في الجمال
تزوجها سمير بعذب حس = وساق لمهرها عذب المقال
هنا أوتدت أطناب قلبي فشكرا لكرم إبداعك!
حلم الأحرار بوطن جميل في قصيدة أبية ممتعة وفيها التفاف ينعش تفكير القاريء زيادة على إمتاعه بالشعر
هكذا يشعر الكبار ويشعرون