الأخت الكريمة.. الأستاذة زاهية
تحية طيّبةً مُباركة ترقى إلى مُستوى مشاعركم النَّبيلة الفيّاضة التي أحطتمونا بها والتي لا تكفي كل كلمات الشكر والتقدير للتعبير عن مدى سعادتي واعتزازي بها. كما أتقدم لشخصكم الكريم بخالص الامتنان لهذه الحفاوة والترحيب بانضمامي إلى تلك الكوكبة الرائعة من صفوة المُثقفين والأدباء والمفكرين والشعراء والمُبدعين التي التأمت في هذه الواحة الفيحاء وجعلت منها مُلتقىً حضاريّاً رفيع المُستوى ووطناً للإبداع والتقدم والنهوض والارتقاء.
دُمتِ رفيقةَ دَرْبٍ غالية ومُبدعةً أصيلة يفيضُ عطاؤها جمالاً ورقّةً وعذوبة.
إبراهيم سعد الدين