نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
د.مصطفى
قصيدة غاضبة متمردة جديدة في اسلوبها عميقة في معانيها
نعم :
"لن نقبل العزاء قبل أن نزيح عن طريقنا الأذى… ،
وقبل أن نعيدَ للزهورِ في ربوعنا الشذا… ،
وقبل أن نعيدَ للضِّياء روعة الضياء! "
دام لك نبض النقاء والصفاء
مبدعنا القدير / د. مصطفى عراقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فوجئت بدرتكم الراقية هذه اليوم فقط
وهذا تقصير مني بلا شك..
رائعة تلك الفكرة الفريدة في الرفض
فهل نفيق من غفوتنا ؟!
أم
" نظل جولة في لعبة الأمم.."
القصيدة موجعة للغاية
وحين يكون الابداع موجعاً هكذا
فإن أثره لا يزول أبداً ؛فما يكتب بمداد الصدق
لا يمحى أبداً.
لاأجد ختاماً أجدر مما أبدعت هناهل تقبل العزاءَ وردةٌ غريقةٌ تحوطها الدماء ؟
هل تقبل العزاء هذه الدماء ؟!
تقبل تقديري واحترامي.
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أستاذنا القدير د.مصطفى عراقي
تحية معطرة لهذه الروح السامية ولكبرياء الأبطال وشموخ الأحرار
لافُض فوك يا عزيزي
أمـةُ العـربِ أُمّتـي ..وانتمائـي يتعـدّى قيودهـا و الـحـدودا اقتسمنا مـواردَ الديـنِ هَديـاً واشتركنا الأصولَ فخراً جـدودا ليس عيداً إن كنتُ فيـهِ قريـراً وأرى إن نظرتُ شيخـاً شريـدا ليس عيداً إن نلتُ فيـهِ سـروراً وأرى في البـلادِ قلبـاً كميـدا لستُ أرضاكَ أيها العيـدُ عيـداً إن بكينا في كـلِ يـومٍ فقيـدا لستُ أرضاكَ مثلما جئتَ ..كـلاّ لستُ أرضى وإن وُهبتُ الخلودا
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الغالي مصطفى عراقي: سلام الله عليك
ما استطيع قوله وفقك الله ودمت متالقا دائما
احمد سليمان الخليف
د. مصطفى عراقي
أخذني حرفك الأصيل
إلى رباط العزة والصمود
( غزة هاشم )
وعسى أن يعجل الله بالفرج
دائم الألق
لا يمكن للزهرة الغارقة بالدماء أن تقبل العزاء
ولا لأمهات يحتسبن أبناءهن شهداء .
فالشهيد حي يرزق في السماء
دكتور مصطفى
بارك الله فيك وبمشاعرك الوطنية الصادقة
مودتي