اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
كفاها الصدق و الانسيابية..
أطربني مروري هنا
د. مصطفى:
تقبل تحياتي
مع أستاذنا الحبيب الدكتور مصطفى تتحول القصيدة إلى عالم آخر، بل إلى نافذة للإبداع ، تمدنا بالديم المخصبات..
دثِّريني بالضياء الأخضر المنسابِ من نهريْ حنينِ
من مدى عينين نجلاوينِ ينشقَّانِ في دربي الحزينِ
زمِّليني بشروقٍ ساحرٍ ، ينْهَلُّ من أفقِ اليقينِ
بُردةً تحنو على أضلاعيَ الكلمى وأشلاء سنينِ
بسمةً تهفو وتسري في دمائي تتغنى في سكوني
معها أيها السامق أتذكر قول الشاعر :
أتغنى بها ؛ لأن موسيقاها تشدني إلى خلايا الحروف، فتتنقلني من ضفة إلى أخرى ، وتبقى القصيدة نافذتي إلتي أطل منها إلى عالمك الرحب..
تغن بالشعر إما كنت قائله إن الغناء لهذا الشعر مضمار
رائعة تلك الصور ، وذلك التألق في التعبير عن التجربة...
كم أحب شعرك أيها الحبيب!!!
دم كبيرا كما أنت
كلمات مثقلة بأحمال من هموم ، يلفها صدق الشعور
وجمال الشكل والمعنى ، ويتقبلها القارىءدون عناء لأنه قبل أن يقرأها
تتسلل إلى وجدانه بكل أحمالها العاطفية الأسيانة
أما الموسيقا فهي سلم تصعد عليه الكلمة من روح الشاعر إلى أرواحنا
فنتداعى له ملبين .
د. مصطفى
قراءتك وهج ينير القلب
جميلة ، و أرجو أن تجيبك .
تقديري .
أي عزف هذا وأية روعة هذه!!
أراك محلقا سامقا رئعا
لأنحني أمام حروفك
دمت مبدعا
وبوركت والوطن
د/ مصطفى
وجدت بعض قطرات من مياه الارتواء بين حروفك
دمت مبدعا
بل هو السيل العذب الرقراق ....
لك عليها أن تدثرك مع كل قصيدة....