سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة مضّخة بعبير الياسميـن
غزل الحبّ،
وماأجمـلَ مرورَكِ بعالمي المتواضع ..
سعيدةٌ بكِ، أسعدكِ ربّي في الداريـن
لكِ خالصُ تقديري وامتناني
وألفُ طاقة من الورد والندى
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة مضّخة بعبير الياسميـن
غزل الحبّ،
وماأجمـلَ مرورَكِ بعالمي المتواضع ..
سعيدةٌ بكِ، أسعدكِ ربّي في الداريـن
لكِ خالصُ تقديري وامتناني
وألفُ طاقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية كتبتُها بنبضِ قلبي
ليلـى الغالية،
سعيدةٌ بعودتكِ النديّة، وإن كانت روحكِ دائماً معنا، محلّقة كالعطر، كضوء الفجـر ..
شكراً لمروركِ وعطرك ..
لكِ خالصُ محبّتي وتقديري
وألفُ طاقة من الورد والندى
ياللقصيدة النارية!!
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
هنا القصيد وهنا إبداع الحرف.
وجدتها فأحببت أن أرفعها رفعا لقدر صاحبتها الشاعرة المبدعة والأديبة المرهفة أسماء حرمة الله.
لعلني وجدتني هنا تذكر قصيدة كتبتها من قديم وأجدها تناسب المقام تماهيا وتفاعلا.
يَـــا نَاثِـــرَ الدُّرِّ بَيْنَ الْحِبْـــرِ وَالوَرَقِ أَذْهَلْتِ لُبِّي بِشَــــوْقِ المُغْــرَمِِ الغَــدِقِ تِلْكَ القَوَافِي التِي كَالزَّهْـــرِِ قَدْ طَلَعَتْ تَزْهُـــوْ بِشَــــذْرِ عَبِيْرٍ بَاهِرِ العَبَـــقِ مِنْ كُلِّ رِقَّـــةِ أَلْفَـــاظٍ سَــــكَبْتِ بِهَـــا مَعْنَىً أَصَبْتُ بِهِ سُــــكْرَاً فَلْــمْ أُفِـــقِ مَهْلاً حَنَانَيِــكِ إِنَّ الشَّـــوْقَ يَفْتِــكُ بِي حَتَّى تَبَـــدَّى وَمِيْضُ المُرْهَفِ الذَلِــقِ ضَاقَتْ عَلَى النَّفْسِ رُؤْيَاهَا بِمَا رَحُبَتْ تُحَـــدِّثُ الصَّبْرَ لَوْ يُؤْوِيْ فَلَـــمْ يُطِقِ يَا رِقَّــةَ الكَــــوْنِ يَا آفَــــاقَ بَهْجَتِــــهِ إِنِّي أُعِيْـــذُكِ مِنْ جَــــوْرٍ وَمِنْ نَــزَقِ هَلْ كَانَ يَشْـــفَعُ لِلْمَلْهُــوْفِ مَعْـــــذِرَةً أَنْ بَاتَ مَثْـــوَاكِ بَيْنَ الجَفْنِ وَالحَــدَقِ كَانْتْ حَيَـــاتِيَ طَيْـــراً دُوْنَ أَجْنِحَـــةٍ وَاليَوْمَ طِرتِ بِهَا تَخْتَـــالُ فِي الأُفُــقِ فَلَيْسَ فِي الأَرْضِ مَنْ تَأْوِي إِلَيْــهِ وَمَا بَيْنَ النُّجُـــوْمِ تَرَى نِـــدَّاً لِذِي أَلَـــــقِ هِيَ الضِّـــيَاءُ الذِي سَــاقَتْهُ لِي قَــدَرَاً يَجْلُــوْ لَمَى اللَيْـــلِ فِيْهِ مَبْسَــمُ الفَلَــقِ حَيْثُ القُلُـــوْبُ أَتَتْهَـــا وَهْيَ بَاسِــــقَةٌ تُمْسِـــي وَتُصْبِحُ فِي تِيْـــهٍ وَفِي أَنَـــقِ يَا رَاحِـــلاً عَنْ فُؤَادِي وَهْوَ مَوْطِنُـــهُ يَا أَجْمَــلَ النَّـــاسِ فِي خَلْقٍ وَفِي خُلُقِ لَنْ يَسْـــــتَقِرَّ لِقَلبِـــي بَعْدَكُـــمْ جَـــذَلٌ لَوْ كَانَ قَلْبِيَ مِنْ بَعْـــدِ الفِـــرَاقِ بَقِــي لَوْلا فِرَاقُكِ مَا سَـــاقَ الدُّمُـــوْعَ دَمَـــاً وَالوِرْقُ لَوْلاهُ مَا نَاحَتْ عَلَــى الوَرَقِ فَالنَفْـــسُ جَازِعَـــةٌ وَالرُّوْحُ نَازِعَــــةٌ وَالقَلْبُ فِي ظَمَـــأٍ وَالعَيْنُ فِي غَـــرَقِ فَهَدْهِدِي الجَأْشَ بُشْرَىً أَنْ مَلَكْــتِ فَتَىً غَيْثَاً يَغَصُّ بِــــهِ الوَاشُــوْنَ مِنْ شَرَقِ
تحياتي وتقديري
إبداع و ربي
شكرا يا دكتور
و دمت مبدعا كبيرا
تحيات تلميذك المخلص
الأديبة العالية قدرا:
أدبك مثل دهن العود كلما قَدِم زاد تعتق جمالا . ننتظر عودتك
يامَـنْ أظَـلَّ بأفنـانـي بنفسـجـةً كانـتْ تعيـشُ بـلا لـونٍ ولاعبَـقِ
كانت ولا تزال !!
أفتقدكِ غاليتي
عساكِ بخير
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الشاعرة أسماء حرمة الله
إنني هنا أمام قصيدة تتألق رقة وعذوبة
تتهادى برقة الحرف و جمال العبارة و فيض من المشاعر الرقيقة الدفاقة
فتحيتي لك
مع خالص المودة والاحترام
أسماء أصافحك مصافحة كبيرة
وأقدم لك أجل التبريكات وأعذبها
على هذه القصيدة الجميلة جدا
والبوح الراق
تحيتى لك
ولطيب حرفك