ملء العين والقلب يا دمي

ابن المدينة............



تسير بخطا واثقة نحو افاق التميز...


العمق...الشوق..الاماني.. الطهر...عين تمتلئ به..قلب ينبض به...
جمال يحاكه اخر...توحد...وحلول...شغف وهيام....

انها كلها اذا اجتمعت في قصة حب...
اصبحت تلك القصة اكثر من مثالية...

نعم انها تتعدى ذلك..


تقديري واحترامي
جوتيار

وما قلمي إلا وادٍ يحتضن ما يتدفق من شعاب قلبها الفياض بالحب والوفاء والحنان .. يحتضنه القلب ليفيض على الأسطر نبضاً وأنفاساً بها ولها
كل التقدير أختي جوتيار
حفظك الله ورعاك

يا شوق يوسف الدائم
مساحة الاحتياج لك بطول الغياب ..متى تعودين ؟ ................. أنتظرك

يوسف ...

جميلٌ كل هذا الحب والحنين ...
قرأت ما كتبته باهتمام وشوق ..

لك كل التحية

ابن المدينة..

حرفك لم يزل يتساقط عينا كما زخات المطر..
لتبعث الحزن والطمانينة معا


تقديري ومحبتي
جوتيار

أبن المدينة.......

رويداً أخي فقلمكَ كاد أن يقتلنا عشقاً يا يوسف!!

بوح رائع يحمل الشوق والحلم والحنين والحب وووو

رائع أنت بحق ايها العاشق

تحياتي

حمزة الهندي

ياااااااااااااه يا يوسف
ما أروع حروفك الذي يقطر روعة ونقاء وعشق ....
لله درك من أديب
أخي الفاضل يوسف :
أتعلم هناك بعض حروف ياخذنا الي عالم لا يضاهيه في الروعة والنقاء ،حيث نعانق الصفاء والحلم
أخخي دمت صاحب قلم راق
لك خالص إعجابي وتقديري وباقة ياسمين

يا سَحر ليالي عانق تورد حلمها نقاء أنجمها الزاهرة
كل الود لمشاعرك الأخوية وثقتك الغالية في حرف أخيك
سيدتي
يتكيء غروري على أنفاس حرفك الطاهر
حفظك الله ورعاك

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة منقوشة على كفّ القمر
يوسف الحربي،
ماأجمـلَ ما تكتـب ! حسٌّ مرهـف ونبضـاتٌ تتدفّقُ نقاءً ووفاءً وصدقاً كموسيقى السّحَر وحكايا المطر ..!
أمّا الوفـاءُ فلمحتُه يزهرُ بينَ السطورِ : كزنبقةٍ بيضاءَ تزرعُ نقاءَها هنا وهناك. بمدادٍ كمدادِك أوقنُ بأنّ الزمنَ الجميلَ يقاوم مُرَّ الأزمنـة المتساقطة، بمدادٍ كمدادِك أوقنُ بأنّ زمن الإحساس لم يندثر بعدُ، وأنّ مملكةَ القلب لن تُجدب أبداً ...بمدادٍ كمدادك أوقنُ بأنّ أزمنةَ الصدق ماتزالُ نابضةً رُغمَ أنفِ زمننا المرّ ..
للتثبيـتِ احتفـاءً بقلمٍ نقي وروحٍ تقطر صدقاً ووفـاءً ..
------
إلى ضوءها = إلى ضوئها
المرافيء = المرافئ
وبكاءنا = وبكاؤنا
بنقاءنا = بنقائنـا
أسعدك ربّي ومَن تحبّ، وحفظكما من كل سوء دائماً وأبداً
تقبّل عميقَ تقديري وإعجابي
وألف باقة من الدعاء والورد والندى

وتأتين أيتها النقية على الدوام ..يد تقلدني نوط تقدير وإعجاب ويد تحمل مشعلاً يضيء درب سطور كانت بعض الخطى فيه غير متزنة
أشكر لك مشاعرك النقية وكلماتك الغالية وأشكرك أكثر على تصحيح أخطاء وقعت فيها جهلا
كل التقدير سيدتي

المبدع يوسف :
وكأني أسْمَعُ صَوتَ قلبكَ هُنا....!
سأمرّ من هنا دون تعليق ..فقَدْ شـُلّ قلمي ..
دامَ نثركَ كألحانُ المَطَر.

لكَ الودّ بحجم السماء

حنانيك
رفقا بنا ...
فالسفر في مدن حرفك .... يمتعنا
فكيف أنت أذن .... تحرمنا يايوسفنا

أيها الــ خليل
لبعض الكلمات عطر يوغل نشوة حد الغرور
كم أتباهى بكلماتك سيدي

يوسف ...
جميلٌ كل هذا الحب والحنين ...
قرأت ما كتبته باهتمام وشوق ..
لك كل التحية

حضورك شرف وحروفك فرح
كل التقدير

ابن المدينة..
حرفك لم يزل يتساقط عينا كما زخات المطر..
لتبعث الحزن والطمانينة معا
تقديري ومحبتي
جوتيار

وحضورك موجة تحنو على رمال السطور
كل الشكر والتقدير
حفظك الله