إلى مـغ ــرورة

طلبت منك اعتذار
يحمل معاني الانكسار
طاوعتها
قدمت لها الاعتذار
مبلل بمياه النار
عماد
شاعر الخيال
لحرفك عبق وألق
فريد
دوما اتابع إبداعك
دمت رائعا

الفاضلة / صابرين

أحيانا ً يأخذنا الحرف
عكس أتجاه مشاعرنا

لكن لكل فعل رد فعل
وفى النهاية علينا ان نتحمل النتيجة
و مهما كانت
......

أيتها الفاضلة


كم نثر مرورك ندى من روحك
على متصفحي فزاده زهواً
أشكرك على كلماتك
وأنا دائما أترقب مرورك
لك جل احترامي وتقديرى

العناني...
هكذا اريده ان يكون الاعتذار...
تعلم باني احب التمرد حتى في اللاشيء..
فكيف ..
في من تريد اعتذارا...
ايها الثائر..
بك الحرف..اصبح يعزف لحنا اخرا...
غير تلك الالحان التي كانت تتلاشى بلاشيء تحت الاقدام..
نعم...
هكذا يجب ان يكون الاعتذار...
في البداية..
خشيت..خفت..
قلت لقد قدم اعتذارا...
لكن...
استمر...
استمر...
دمت..
محبتي لك ةتقديري
جوتيار

أخى جو

تعبت من كثرة التمرد

سأقف لحظة حداد على رحيل

آخر الفرسان

لتصبح الكلمات مرة بطعم الحب

لك تحياتى ايها الرائع

نص جميل جدا يستحق المرور
اعتذر ان لم انتبه اليه من قبل
شكرا لك اخي عماد

	طلبت منى أن اعتذر عن موقف اختلفنا فيه وحينما رفضت ..خيرتني ما بين أن اعتذر أو نفترق ولأني أحبها .... قررت أن اعتذر عفوا سيدتي أنا لا أبالغ حينما أقول عفوا سيدتي فأنا عندي من التواضع ... ما يرفعك ِ كما عندي من الغرور ... ما ينسفك ِ فكم من صور تحملها حافظتي وكم من رسائل داخل مكتبتي ما كنت ِ أول امرأة تحملها سفينتي ولا أخر جارية تدخل مملكتي فلا تظني بأني مت فيك عشقا لا سيدتي فدورك انتهي وأسدل الستار فلم تعشقني امرأة وتظل معي حتى النهار فأنا في التاريخ كنت يوما شهر يار وأنا في الحب كطفل يلهو وتقذف قدميه الأحجار عشت فارس أهوى الانتصار ولم تظهر امرأة تنزع من غمدي سيفي تسجنني خلف الاسوار فكثيرة جدا اقنعتي وكثيرة جدا اسلحتي فلا تحزني سيدتي فقد منحتك ِ اعتذر عفوا سيدتي ............. فهل تفى بوعدها ؟

لماذا تهذى
أيها العاشق
المغرور

اعتذرت

وهذا ما أريده

إذن فلتهذى حتى الصباح

فهكذا كان الحال مع شهريار

وهكذا يكون الحال معك

فقسما ستحرق كل الرسائل

ولن يبقى فى جيبك
ومكتبك
وقلبك
الا رسالتى
أنا شهرزاد

فاهذى الآن حتى الصباح

أما أنا يكفينى الاعتذار
يا من كنت قبلى تدعى شهريار




أين كنت تختبىء منى أيها العاشق

تحية وشذى
لحرفك

د. نجلاء طمان

الوردة

نص جميل جدا يستحق المرور
اعتذر ان لم انتبه اليه من قبل
شكرا لك اخي عماد

الأديبة المتألقة / حسنية تدركيت

حضورك يشبه الربيع

تتفتح معه أزهار القلب

راقنى حضورك الغالى المتميز

واسعدنى أن تكونى بين كلماتى

تحية مبللة بماء الورد

شهر زاد الواحة

د / نجلاء طمان

راقني جدا جنون حرفك وكبريائه

حضور متميز كالعادة

يحمل الإبداع بكفيه


سلمت أناملك

ودام تواصلك

دمت بود

الفاضل " عماد":

إعذر تأخري لمعانقة نبضك..!

نثر مختلف ..!
وقاااسي ...!

ولكنه رائع..!

سلمت ودام نبضك
تقبل خالص تقديري وباقة ورد

	طلبت منى أن اعتذر عن موقف اختلفنا فيه وحينما رفضت ..خيرتني ما بين أن اعتذر أو نفترق ولأني أحبها .... قررت أن اعتذر عفوا سيدتي أنا لا أبالغ حينما أقول عفوا سيدتي فأنا عندي من التواضع ... ما يرفعك ِ كما عندي من الغرور ... ما ينسفك ِ فكم من صور تحملها حافظتي وكم من رسائل داخل مكتبتي ما كنت ِ أول امرأة تحملها سفينتي ولا أخر جارية تدخل مملكتي فلا تظني بأني مت فيك عشقا لا سيدتي فدورك انتهي وأسدل الستار فلم تعشقني امرأة وتظل معي حتى النهار فأنا في التاريخ كنت يوما شهر يار وأنا في الحب كطفل يلهو وتقذف قدميه الأحجار عشت فارس أهوى الانتصار ولم تظهر امرأة تنزع من غمدي سيفي تسجنني خلف الاسوار فكثيرة جدا اقنعتي وكثيرة جدا اسلحتي فلا تحزني سيدتي فقد منحتك ِ اعتذر عفوا سيدتي ............. فهل تفى بوعدها ؟

.. اخي عماد..كن انت نرجسها ..اذا تنرجست ..فحبيبة قلبك يا ولدي لا يسكنها الغرور بقدر ما يسكنها الشرق المكتحل انين ..هل اهديك نسرينا وورد..افضل لعلها ..تنسيك اسلحتك فحرفك..احد..

راق لي حرفك أخي
دمت رائعا
تحياتي لك