سلام الله يا ابن الأكرمينا و لا سِلمٌ لأولاد اللذينا نكأت جراحنا بحروف عزٍّ لغير الله لم تحنِ الجبينا فلو هلَّ ابن كلثومٍ علينا و أبصر ذِلَّة المتخاذلينا لولّى مدبراً يرجو نجاةً بناقتهِ من المتأمركينا و فضَّلَ في الخيام يعيش حراً على أن يبصرَ الذلَّ المشينا و قام بشعرهِ ينعي جيوشاُ لدحرِ شعوبِها لا الغاصبينا
تحية من موجوع مثلك أخي د. هزاع
سلمت من كل سوء
و لك الود