حزم حقائبه وودعها وهي في ذروة أحزانها تاركاً معها ظله وكداس هموم،مرت الأيام وكبر الظل
. بعد حين عاد ليطرق بابها مرة اخرى ليسترجع ظله المفقود...
________________________
___________________
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
حزم حقائبه وودعها وهي في ذروة أحزانها تاركاً معها ظله وكداس هموم،مرت الأيام وكبر الظل
. بعد حين عاد ليطرق بابها مرة اخرى ليسترجع ظله المفقود...
________________________
___________________
كانت امرأة ظليلة و إن بوجوده، لكنه لم يعرف قيمة ذلك الظل إلا بعد أن فقده.. وأصبح ظلها أوسع.. طلها الذي كان ظله..
هكذا أفهم هذه القصيصة المُعبرة..
تحياتي.
لا أنصحها بالتّكرّم عليه وقبوله! فإنّه لا يستحقّ ذلك
معرفة قيمة الأشياء بعد فقدانها معضلة...
الكثير لا يعرف قيمة ما يملكه إلّا بعد خسارته، فيبدأ باللهاث لاسترداده ( ولات ساعة مندم)
بوركت أخت بتول
تقديري وتحيّتي
سترجعه لأن الأنثى بطبعها مسالمة مسامحة
عرف قيمتها بعد أن تركها ثم عاد
فلتفتح له كل الأبواب لكن لتعرف كيف توصدها حتى لا يخرج ثانية
ولأنها دائمة التضحية ستقبل وخاصة أنه ترك لها الظل يترعرع في أحضانها
أبدعت أديبتنا الرائعة
خالص التحايا
الاخ الفاضل محمد النعمة
شكر وامتنان لاشراقة حضورك وعمق قرائتك
جل الاحترام والتقدير