من غربتي
جئتكم
أحمل نبضاً متواضعا
وأنتظر أن تشرعوا لي
أبواب قلوبكم
لتكتمل ترانيمي
ميم..
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
من غربتي
جئتكم
أحمل نبضاً متواضعا
وأنتظر أن تشرعوا لي
أبواب قلوبكم
لتكتمل ترانيمي
ميم..
-1-
شعلةٌ من نار الغربة
أحملها
على أكتاف عمرٍ مضى
أسيرُ
حافية القلبِ
دون أن أتوجس
خوفاً من ظلامٍ
يخفي بين طيّاته
سكوناً مرعباً..
لا عجب
فالظلمة
صارت جزءاً من حياتنا
في كل مكان..
ميم..
أتيت وزدتنا حبا نرومُ أيا عشقاً بأحرفها تحومُ تبارك من أتاك القول فنا وأجراه هنا يا أخت ميمُ
من بين
خطوط الفجر النورانية
ينسلّ قلبي
ليبحثَ
عن واحةٍ
تسقيه
طعم الأمان..
ميم..
من أعينِ الحبرِ أسقيتيْ أفئدتنا العطشى
مرحبـاً بترانيمكِ القادمة
من فيضِ الجوى
.
.
تحت ظلالِ الماء تتنفسُ الورودُ ثم ترتل
.
.
.
تراتيل ورد
*** م ***
قلوبنا مأوى لك إن تقاذفتك الغربة هنا وهناك .. فمرحبا بك أختا عزيزة بيننا ...
ستشرق الشمس بإذن الله وستجدي هنا في أفياء هذه الواحة الأمان ، فبها من القلوب العامرة ما لم يجد به زمان .
مصافحة جميلة .. بداية خير لحرفك .
ننتظر المزيد .
مرحبا بك أختي الفاضلة وحياك الله ..
أختك دخون .......
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أهلاً و مرحباً بالأخت الفاضلة
نرجو لك بيننا طيب المقام و النفع و الفائدة ، و ليتك أيتها الفاضلة تكتبين باسمك الصريح ؛ فهو أدعى للتقدير القلم و صاحبه .
ترحيبي .
.
لا تفزعي
لا تفزعي
أرجوك ِ
باسم الذي أسماك ِ
سورة ياسمين
ولأجل من سمى عليك ِ
" تبارك اسمكِ "
قبل أن يتلوك ِ
فاجلي فؤادي
قد جعلتُ أصابعي
رهناً لحزنك ِ
علها تجلوك ِ
لا تفزعي بالله
لا
إني قلبُ أمّك ِ
ههنا
وأبوك ِ
أول جناحٍ
يحملني ما بين طياتهِ
ليسافر بي
لحظاتٍ بعيداً
عن هموم الغربة والوحشة..
الأخ الكريم
أحمد حسن محمد
شرفني تواجدك الأول
في متصفحي المتواضع
طابت أوقاتك بالخير والسعادة..
نبعٌ جديد
يتفجر
من بين
جفاف أرضي
ليرويها
عبقا وجمالاً
مرحباً بالجميلة
تراتيل ورد
كوني معي
لأنعم بربيعٍ أطول..