.
هكذا
أصبحتِ
طفلهْ
.لا أراكِ غير طفلهْ ..
.وإلى حضني تعود
في الثياب المدرسيه
.لا تعضّي شفتيك ِ
واتركي العضّ عليَّ
.إن هذا العنق لا تكفيه قبله
.
.
تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
.
هكذا
أصبحتِ
طفلهْ
.لا أراكِ غير طفلهْ ..
.وإلى حضني تعود
في الثياب المدرسيه
.لا تعضّي شفتيك ِ
واتركي العضّ عليَّ
.إن هذا العنق لا تكفيه قبله
.
.
رائع يا شاعر الحبّ
هكذا هو حال الشعراء
لا يعيشون دون لحظة حبّ صارخة
مازن الحمزي
أهنئك
على تلك اللحظة
تحيتي
السلام عليكم
الأخ مازن حمزي
عذرا الموضوع مغلق حتى تنظر في أمره إدارة المنتدى.
"
"
تقديري واحترامي
*
*
*
تحية ورد
الشعر يا صاحبي - كما أراه- رسالة ووحي ، ومعاذ الرسالة والوحي أن يهبطا إلا على طهر القلوب، وصفاء الاختيار..
أن أكتب قصيدة لا يعني أن أمارس نوعا من الكتابة ، وإنما يعني أن أحيل العالم إلى شعر ، فالقصيدة حدث أو مجيء ، والشعر تأسيس باللغة والرؤيا، وبالأخلاق التي تحكم الشاعر حين ينثال على الورق!!
ولي حق بوصفي متلقيا أن أتساءل : ما الجدوى مما كتبت ؟
أرجو أن تتابعني إلى آخر المطاف ....
أبدأ بالعنوان ( دراكولا شاعرا)
عنوان مشوق توقعت من خلاله أنني سأدخل عالما جديدا لم تطأه ذائقتي ، وإذا بي أفاجأ بكلمات لا أخفي شاعرية قائلها ، ولكنها لم تقدم لي ما توقعت..
والأنكى من ذلك أنها احتوت على ما ينبو عن الذائقة ، وأقصد به اختيار الطفلة بالثياب المدرسية و التي تمثل أمام مصاص للدماء ، وحاشا أن يكون الشعر الذي يعتمد العاطفة منبعا أن يدخل هذه العوالم !!
فالشعر روح الإنسان ، وروح الشعب ، وهو إلى جانب ذلك روح التاريخ ، ولا أعني بالتاريخ الوقائع والأحداث ، بل أعني رسالة الشعب أو الأمة ..
فأين منها ما كتبت؟؟!!
إن ما قرأت ينبو عن الفطرة ، ويدخل عوالم الشهوانية التي عبرت عنها بمحورين أحدهما جنسي والآخر دموي، وكلاهما مما لا يستحب أن يكون مادة للنشر !!
لا أخفيك - أخي الكريم - أنني قرأتها ومازال الاشمئزاز مرافقي وأنا أكتب ردي ؛ فهل يرضيك هذا لمن يقرأ لك؟؟
إن كان يرضيك فأنت متعمد له ؟ وإن كان لا يرضيك فارحم أذواقنا!!
لك مني خالص الحب والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الأخ العزيز مازن حمزي
شاعريتك المعجونة بثقافة ثرة تطل من بين الحروف النابضة بالإبداع وكم أتمنى أن أقرأ لك قصائد ذات بهجة ولا تنفر أحدا من القراء كما قرأت هنا .
و سأكون أول القارئين و الناقدين
تحياتي لحرفك المبدع و روحك الطاهرة