من غربتي
جئتكم
أحمل نبضاً متواضعا
وأنتظر أن تشرعوا لي
أبواب قلوبكم
لتكتمل ترانيمي
ميم..
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
من غربتي
جئتكم
أحمل نبضاً متواضعا
وأنتظر أن تشرعوا لي
أبواب قلوبكم
لتكتمل ترانيمي
ميم..
-1-
شعلةٌ من نار الغربة
أحملها
على أكتاف عمرٍ مضى
أسيرُ
حافية القلبِ
دون أن أتوجس
خوفاً من ظلامٍ
يخفي بين طيّاته
سكوناً مرعباً..
لا عجب
فالظلمة
صارت جزءاً من حياتنا
في كل مكان..
ميم..
أتيت وزدتنا حبا نرومُ أيا عشقاً بأحرفها تحومُ تبارك من أتاك القول فنا وأجراه هنا يا أخت ميمُ
من بين
خطوط الفجر النورانية
ينسلّ قلبي
ليبحثَ
عن واحةٍ
تسقيه
طعم الأمان..
ميم..
من أعينِ الحبرِ أسقيتيْ أفئدتنا العطشى
مرحبـاً بترانيمكِ القادمة
من فيضِ الجوى
.
.
تحت ظلالِ الماء تتنفسُ الورودُ ثم ترتل
.
.
.
تراتيل ورد
*** م ***
قلوبنا مأوى لك إن تقاذفتك الغربة هنا وهناك .. فمرحبا بك أختا عزيزة بيننا ...
ستشرق الشمس بإذن الله وستجدي هنا في أفياء هذه الواحة الأمان ، فبها من القلوب العامرة ما لم يجد به زمان .
مصافحة جميلة .. بداية خير لحرفك .
ننتظر المزيد .
مرحبا بك أختي الفاضلة وحياك الله ..
أختك دخون .......
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أهلاً و مرحباً بالأخت الفاضلة
نرجو لك بيننا طيب المقام و النفع و الفائدة ، و ليتك أيتها الفاضلة تكتبين باسمك الصريح ؛ فهو أدعى للتقدير القلم و صاحبه .
ترحيبي .
.
لا تفزعي
لا تفزعي
أرجوك ِ
باسم الذي أسماك ِ
سورة ياسمين
ولأجل من سمى عليك ِ
" تبارك اسمكِ "
قبل أن يتلوك ِ
فاجلي فؤادي
قد جعلتُ أصابعي
رهناً لحزنك ِ
علها تجلوك ِ
لا تفزعي بالله
لا
إني قلبُ أمّك ِ
ههنا
وأبوك ِ
أول جناحٍ
يحملني ما بين طياتهِ
ليسافر بي
لحظاتٍ بعيداً
عن هموم الغربة والوحشة..
الأخ الكريم
أحمد حسن محمد
شرفني تواجدك الأول
في متصفحي المتواضع
طابت أوقاتك بالخير والسعادة..
نبعٌ جديد
يتفجر
من بين
جفاف أرضي
ليرويها
عبقا وجمالاً
مرحباً بالجميلة
تراتيل ورد
كوني معي
لأنعم بربيعٍ أطول..