حين كنت أنزف على جلجلة أيامي /وحدي/
كنتم تمرون غير عابئين بالأحمر الذي يلو ن مياه النهر.
اليوم أترككم دون أسف
لكم أن تختاروا موتكم
ولي أن أختار حياتي إ
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين كنت أنزف على جلجلة أيامي /وحدي/
كنتم تمرون غير عابئين بالأحمر الذي يلو ن مياه النهر.
اليوم أترككم دون أسف
لكم أن تختاروا موتكم
ولي أن أختار حياتي إ
الأخت الكريمة / هدية
كلمات غاضبة
صادرة من قلب يغبله الصفاء
وان كانت الكلمات تعكس ذلك
هدية
عفا الله عما سلف
ولا نترك فى قلوبنا غلا لاحد
لتبقى قلوبنا ناصعة البياض
فأقسى عقاب لمن ظلموك هو ان تسامحهم
وانت اهلا لذلك
تحياتى
د. هدية
قاسٍ بالفعل أن يراك الآخرون ويشهدون احتضارك
ثم لا يحركون أصبعين من أصابعهم لأجلك !
الانصاف حق
ومن طلب حياته لم يطلب شططا
دمت لومضات الأدب
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
الكريمة هدية الأيوبي
يا للبلاغة
فلقد عبرت عن كبير المعاني بقليل الكلمات
ألف شكر لك أيتها الأديبة
الفاضله / د. دية الأيوبي ..
لكم أن تختاروا موتكم
ولي أن أختار حياتي إ
..................................
........................................
حكمة بالغة ...............
وأسلوب يختصر المعاني بكلمات قليلة ...
أسجل أعجابي ..
لك الود والورد .....
محبتي ........
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
هدية الايوبي..
انها بحق الحرية التي يسمو الانسان بها في وجوده الفعلي..
الاختيار...
وكم نحتاج الى ذلك لنعرف بصدق قيمتنا الانسانية التي تجعلنا نعي ذواتنا..
التي تربت الرضوخ والقبول..
لكم ان تختاروا..ولي ان اختار..
انه الحل ...؟
محبتي وتقديري
جوتيار
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة تعبَق بالريحان
د. هديـة،
قاسٍ أن يتجرّع الإنسانُ مراراته وحده، والأقسى أن تلفظـه قلوب أحبابه !، وهو في أمسّ الحاجة إلى بسمـةٍ تعيد إليه الحياة ..!
لكن .. حتّى وإن مرّوا ذات وجعٍ، قربَ بئر قلبك المتعَب، ولم ينثروا وردةً تكفكفُ الأحمر، فأغلقي على تلك الذكرى الأليمة الأبوابَ، وانثري عفواً أبيضَ في طريقهمْ، فقد يكون لهمْ طوقَ نجـاة .. وحتماً سيكون لكِ حيـاة ..وفي الحالتيْن معاً، ستختاركم الحياة وتختارونها أيضاً : هو اختيارُ القادم الأجمـل ..
حروفٌ كُتِبَت بنقاء ..
بانتظاركِ دوماً على ضفاف الحرف
أسعدكِ ربّي
تقبّلي خالصَ تقديري وودّي
وألف طاقة من الورد والندى