اللحظة الآتية!!

دخون الرائعة:
إذا كانت كلماتي غيثا سقى ألما بداخلك ، فأزهر نوار شوق لمشاعر خلت نارها قد خبت ، فإنني أرجو أن تورق أيامك بالقادم الجميل..
دومي دائما رائعة كما أنت

المبدعة ميم:
متى عدت فالزهر سينبت في حدائق حروفي.
لك خالص الود والتقدير

وردة الصباح المبدعة:
انسابت حروفك أيضا في أنفاسي ، وأنا سعيد بمصافحتك الأنيقة لنصي المتواضع ، وقد رأيتك منذ اشتركت في الواحة صاحبة حرف مميز ..
لك دائما خالص ودي وتقديري

المبدعة نورية العبيدي:
دائما أراك متأقة وأنت تغوصين في أعماق الحرف ، وتبحثين عن مكامن الشعور فيه .
رائعة أنت بحجم نقائك.
لك من الود كله.

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب الاستاذ الدكتور سلطان الحريري

تملكني الاعجاب , بهذا النص الرائع , وقد حاولت ان اعرف ايهما اكثر جمالا , هل المشاعر والصور النابضة , ام الاداء الادبي الحرفي العالي , فقد تألقت بوحا وأداء , واصدقك القول , اننا نفتقد في عصرنا هذا مثل هذه النصوص الادبية , القريبة من القلب , وسهلة الوصول للقارىء , والراقية ادبيا وفنيا , والتي يجب ان يتم التركيز عليها , لتقويم الحس والذوق الادبي , , ونصك هذا يصلح أن يكون انموذجا , لهذه النصوص الراقية , ويجب ان يدّرس في الجامعات والاكاديميات .
تقبل محبتي واعجابي

اخوكم
السمان

د. سلطان

حروف من الصدق تصل الى القلب
أسعد الله قلبك بقربها تلك القريبة البعيدة
لا تسكت ابدا على انكسار الروح
دمت شامخا محلقا ً
لا كسر الله لك روحا ولا قلما ابدا

اخوك

كرنفال

وفاجأتني يوما بجواب عن سؤال آخر عما يعني لها الحب ، فقالت : اليوم هو : "خطوط ترسم في الهواء وتمحى بالبساطة نفسها" .ضحكت وقتها ، وكان يودي أن أذرف دمعا ، ربما لأنني معها أحن لهمهمات مساء يذيب مع الفجر أشجانا تعيشني

د. سلطان
حروف من الصدق تصل الى القلب
أسعد الله قلبك بقربها تلك القريبة البعيدة
لا تسكت ابدا على انكسار الروح
دمت شامخا محلقا ً
لا كسر الله لك روحا ولا قلما ابدا

اخوك
كرنفال

بانتظار اللحظة الآتية ..كادت تغرب شمسها ..
لفحت مشاعرها رياح التحدي ،وأوشك اليأس أن يغرز أنيابه في أعماقها وتراخى الستار ليسدل على آخر ما تبقى من أمل ..
"ومن قلب الداء يأتي الدواء"تشرق شمس الأمل من جديد لتحيل أشلاء اليأس رمادا...وسألت نفسها :من أيقظ الحلم ؟وكيف لخطوط ترسم في الهواء أن تصنع المستحيل ؟؟

د.سلطان :حروفك أكثر من رائعة
دمت بكل الخير

د/ سلطان

تجولت بمدن حرفك

حتى ارهقت اقدام عيني فجلست على أرصفة

معانيك تلهث متعبة

ولااخفيك سرا .......

لم اجد ماأقوله بعد هذه المشاعر التي بعصا قلمك السحرية

حولتها لحروف حية

مودتي

لا ينقص الحبَّ إلى اللغة وما أرك إلا متضمخ بكليهما .
أما اللحظة الآتية فما أحسبها إلا العمر كله .

شكرا لك د. سلطان على بوح جنان وجميل بيان .

كل عام وأنتم بخير