ملـَــكا ً كنت مذ ولدت ُ ... رغم أنفي هبطت من أفلاكي
لؤم هذا الانام أوجد في ّ ..... وحشا ً مزاحما ً للملاك
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ملـَــكا ً كنت مذ ولدت ُ ... رغم أنفي هبطت من أفلاكي
لؤم هذا الانام أوجد في ّ ..... وحشا ً مزاحما ً للملاك
الإنسان : موقف
الصديق والحبيب والعزير
بعد غياب طال إلا ونرجع لنبادل اللقاء
الجوتيارتمر
يطيب لي ..أن أمتطي صهوة
الحرف .. معك ..بل يطيب لي أن أنحت..
من الصمت الكلمااااات وأشــــــدو معك ..
عندما نقرئك.. نتجه في في مسار فريد ...
هنا يوجده هذا القلم الباهر في روعته...
فنجد انفسنا وقد كسانا الذهول وبدئنا ...
في تصفيق حار يربط كل الالسن...
لان الروعه قد حطت هنا في هذا القلم ...
وعلى شرفات هذا النبظ العظيم...
ما اروع القلم في يديك ...
اين يمكننا الهروب من قصور التعبير...
اين يمكننا ان نجد العذر في ترتيب....
افكارنا
وجدت هنا كوكب المعاني العميقه...
التي تتبع الوفاء بعالم متخالط بين الجمال....
والروعه والابداع الذي تنثره خطاك...
وتنقشه يداك لتفرش السماء لنا ضياء...
وتحمل احاسيسك فوق بساط حلم الفضاء...
أخي
معزوفة رائعة
للـوحة حزينة فيها وقع اسمه الجرح
ماأقساها ... وماأبدعها .
لك مني كل الود
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
أيها النهر أعطني ثوبي
قبل ان تفضح الإشراقة
عر جراحي
أعطني ثوبي الآن
والليل لم يزل خلفي
عن حراسك نزفي
لأني اخشى أن يساموموني
بينك وبين ثيابي
شجن يرسمه خيالك المجنح بأبدع صور
أسلوب اعتمد الرمزية فجاء يترك للعقول أن تستلهم فحوى النص
دمت بكل هذا الجمال
تحياتي