الغواية
في مخدعها الحريري
تجلس ملكة..
مسلوبة العرش
تناديني باسمي،
وفي يدها مرآة لاهثة
المرآة نفسها
راودتني مرة
في شكل افعى،
وكأنهما معا..
تنتقياني للغواية
11-10-2006
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الغواية
في مخدعها الحريري
تجلس ملكة..
مسلوبة العرش
تناديني باسمي،
وفي يدها مرآة لاهثة
المرآة نفسها
راودتني مرة
في شكل افعى،
وكأنهما معا..
تنتقياني للغواية
11-10-2006
نعم
انهن يريدوننا مرآة لهن ....
والغواية .... حرفتهن .... بحذاقة الشياطين
حتى غدا شياطين الانس في أيامنا .... أشد بشاعة من شياطين جنونهم
\
نص مكثف
وجدت فيه حجة .... تحتاج الى -اعادة صياغة - في جماجم الكثيرون من البشر
الإنسان : موقف
جو/
وتطرق الى الاصل..
حيث الضعف الانساني القديم
سلمت يداك
تحياتي
العراقي
جو/
وفي يدها مرآة لاهثة
المرآة نفسها
راودتني مرة
في شكل افعى،
لانك تستحق الغواية فهي تفعل...
رد ان كنت قادرا على ذلك
حبي لك
العذراء
تجلس كملكة..
مسلوبة العرش
تناديني باسمي،
وفي يدها مرآة لاهثة
رائعة صورك الشعرية جو
كما صغت فعلا
ملكة مسلوبة العرش
محبتى وتقديرى واعجابى
الضوء/ الجوتياتمر.......
المرآة والأفعى والمرأة........... نحتاج لوقت حتى نعرف من هما
فما بالك انت إذا اجتمعا معا........ والهدف الغواية
لا أجيد هذا البوح - سيد البهاء -
إلا أنني أجيد نسج الألم الذي يجعل من العشق بوحاً
كم أدين لحرفكَ باختراق زوايا البوح في نفسي
وكم أعشق تواجدك في زوايا النزف بحرف مترف لايجيده سواك
جوتيارتمر
لعلك تدرك مكانك في قلبي ...........
لك الود ... والورد
حمزة الهندي ( الفكرة)
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!