أعيش الحلم أغنيةً

أعيش الحلم أغنيةً أَعيشُ العُمرَ لا أنْسَى أَعيشُ الدَّهرَ في ذِكْرَى سِنينَ المِسْكِ والعَنبَرْ أَعيشُ تَمُوجُ في خَلَدي حكاياتٌ بكُمْ تَزْخَرْ أَعيشُ طُيوفُ أحْلامي بماضٍ زاهرٍ أثْمَرْ أَعيشُ أهيمُ فيَّ جوىً لأَشقرَ قَلبه أنْضَرْ لحُبٍ كالخضمِّ سَرَى بأعمَاقي ، وكَمْ أزْهَرْ ؟ لتَوأمِ رُوحي المسْكُو نِ في قَلبي وكَمْ أفْخَرْ ؟ فأَلقى فيهِ أَيَّامي وأبصرُ أمسِيَ الأصْغَرْ طُفولتنا التي رَسَمَتْ على دَرْبِ الإخاءِ صُورْ مَرابعنا التي نَهوى وحارتنا بها نَسْمَرْ هُناكَ أحبَّتي دَرَجوا وكَمْ شَغَبُوا وكَمْ نُنْهَرْ؟ هُناكَ صَبَابةُ الأيَّا مِ قَد مُزِجَتْ مع السُّكَّرْ أَعيشُ أتوقُ في كَلَفٍ وقَلبيَ طَائرٌ أغْبَرْ يحلِّقُ في فَضَاءِ الكَو نِ لا يَدري مَتى يُنْحَرْ ؟! أنَامُ أُسَرُّ في حُلُمي وأصحُو والنَّوى أعْسَرْ لجلَّقَ عَزفُ ألحَاني لأهلي الرُّوحُ والأْبْهَرْ وشَوقي ليسَ يُسعِفُني بوصلٍ ردَّهُ المَعْبَرْ أَفيقُ أَموتُ إن أصحو فواقِعُ حَالنا زَمْجَرْ أَعيشُ رضابُ أيَّامي يَجُفُّ وبَحَّتي تَظْهَرْ أَعيشُ وكيفَ أكتُبُها ؟ بسِفْرٍ من دَمي يُمْهَرْ تعيشُ الأُنسَ ذَاكرتي إذا فُلكٌ بكمْ أبْحَرْ وأنسامٌ تهُبُّ صَبَا عليها البَدرُ قَد أسْفَرْ أَعيشُ الحُلْمَ أغنِيَةً وذِكرى في الصِّبَا تُذْكَرْ أَعيشُ جَداولاً ورُؤىً على بَرَدى وفي دُمَّرْ أَعيشُ الآهَ ألواناً ودَمْعاً لونُهُ أحْمَرْ أَعيشُ المَوجَ آكاماً تميدُ وأضْلعي تُكْسَرْ أَيُسْعَفُ حَالي المَكنو نَ في صَدري على مَجْمَرْ ؟! أتيهُ أتيهُ في فِكَرِي وصَوتُ الشِّعرِ بي يَزْأَرْ هُنا حَرَمي ،هُنا رَحِمِي هُنا بَلَدي ،بها أُقْبَرْ أُعَلِّل نَفسيَ الايََّّا مَ تَغدو في غَدي كَوثَرْ فأروي الرُّوح مبتهجاً بِجِلَّقَ يا سَنَا المَنْظَرْ !! أُمَتِّعُ نَاظري برؤىً على سَفحِ الجَمالِ سَحَرْ أَضمُّ الأَهْلَ في شَغَفٍ وأشْدُو بالوِصَالِ دُرَرْ وأَحمِلُ فَرحتي بيَدي شُعوراً بالهُدى يَكْبَرْ أَعيشُ العُمرَ لا أنْسى ولِدْتُ هُنا، هُنا المَحْشَرْ ولا أنْسَى ،ولنْ أنْسَى طُفولَةَ تَوأَمي الأَكْبَرْ د.محمد إياد العكاري

تثبَّت ريثما أعود إلى البيت
فيكون ردي بإذن الله
دمت مبدعًا ودامت جلق عروس الكون
أختك
بنت البحر
تثبيت

لتَـوأمِ رُوحـي المسْـكُـونِ في قَلبي وكَـمْ أفْخَـرْ ؟
فأَلـقـى فـيـهِ أَيَّـامـيوأبصـرُ أمسِـيَ الأصْغَـرْ
\

ليهنأ قلبك الباسم

ومن فيه سكن

أيا شاعراً تحكي مشاعرنا... فنبسم

الشاعر الكبير والقدير د. محمد إياد
اسمح لي بهذه الأبيات البسيطة لتعانق أبياتك الرائعة بروعة جلّق الشهباء ..

تُحلق في فضاء الكو ن يا أستاذنا الأنضَرْ برائعة تحاكي الشهد في لفظٍ كما السُكّر ويطرب مسمعي شوقا إلى ما قلت من عنبر وفيًّ أنت فلتحيا كريم الأصل والمخبر إلى الأحساء تأخذنا فنرقب روعة المنظر وجلّق تزدهي ألقاً مع الشهباء كم نفخر فعش يا صاحبي دوما بعزٍّ ليس يُسْتكْثَر

تحيتي وتقديري

أعيش الحلم أغنيةً أَعيشُ الحُلْمَ أغنِيَةً أَعيشُ جَداولاً ورُؤىً على بَرَدى وفي دُمَّرْ أَعيشُ الآهَ ألواناً ودَمْعاً لونُهُ أحْمَرْ أَعيشُ المَوجَ آكاماً تميدُ وأضْلعي تُكْسَرْ د.محمد إياد العكاري

--------
فرأت النص فاستــــجلى شجوني وهجه الأخضرْ
وعشت مع الهوى شدواً يلامس هَمِّيَ الأكبـر
وذقت من الهوى شـعرا لذيذا طعمه سُـــــــــــكَّرْ

شكرا كثيرا على الابداع
تحياتي

أعيش الحلم أغنيةً أَعيشُ العُمرَ لا أنْسَى هُناكَ أحبَّتي دَرَجوا وكَمْ شَغَبُوا وكَمْ نُنْهَرْ؟ هُناكَ صَبَابةُ الأيَّا مِ قَد مُزِجَتْ مع السُّكَّرْ أَعيشُ أتوقُ في كَلَفٍ وقَلبيَ طَائرٌ أغْبَرْ فأروي الرُّوح مبتهجاً بِجِلَّقَ يا سَنَا المَنْظَرْ !! أُمَتِّعُ نَاظري برؤىً على سَفحِ الجَمالِ سَحَرْ أَضمُّ الأَهْلَ في شَغَفٍ وأشْدُو بالوِصَالِ دُرَرْ وأَحمِلُ فَرحتي بيَدي شُعوراً بالهُدى يَكْبَرْ أَعيشُ العُمرَ لا أنْسى ولِدْتُ هُنا، هُنا المَحْشَرْ ولا أنْسَى ،ولنْ أنْسَى طُفولَةَ تَوأَمي الأَكْبَرْ د.محمد إياد العكاري

الأخ الحبيب د محمد إياد العكاري ، تحية

أعيش العمر مرتحلا بلا بيت ولا محشر ْ ولا عنوان في خلدي سوى زنزانة العسكر ْ غريب أغتدي طيرا كسير الجنح لا يكبر كأني طفل ماساة يعاني ضغطه السكر صدى الأحلام تنقلني لشام مجدها أخضر أراها شمس أمنية بآفاق السنا تكبر ْ فأعلو قاسيون بها فنعم المرج والمنظر ــــــــــــــــــ

تحياتي أخي
شكرا لك

أخي الحبيب د محمد إياد العكاري
تالله تفتأ تذكر جلق حتى نخالها وطننا الأول
و من منا لا يعشق عاصمة ممزوجة بالحضارة و المجد الشمم .
دمت شاعرا مبدعا

أخي د. محمد إياد
لماذا كلما ذكرت دمشق أراها القدس أو يافا أو نابلس أو بغداد؟
توحدت الأمكنة في وطن واحد
لقد بزنا المكان ، تفوق علينا حتى الجماد
ونحن ههنا
ملل ومذاهب
طوائف وقبائل
متى نتعلم من الأرض؟ ومن النهر والبحر ؟
متى نصبح إن نظرنا إلى قاسيون كأننا ننظر إلى المكبر؟ أو المقطم ؟
الحنين أيها الشاعر هو بحرك ووترك
دمت

هُنـاكَ صَبَـابـةُ الأيَّــامِ **قَد مُزِجَـتْ مـع السُّكَّـرْ

***********
وهنا قصيدة رقراقة عذبة تنساب كنسمات عمر رائعة تشغل الحيز الأجمل من ذاكرة الشوق والفرح الحنين

أخي الكريم الشاعر المتميز محمد العكاري

حمى الله ديارك وأسعد أيامك ودمتَ شاعراً مرهفاً.

يا للروعة!!

يا للإبداع!

رشفت منها حتى ثملت.


ما أبدعك!



تحياتي