@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
البنفسج يرفض الذبول
اضغط على الجرح المقيَّحِ في الوريد
وأعد قراءة كل شيء من جديد
اضغط وشدَّ الضغطَ فوق رؤوسهم
طلقًا يحرر ذهننا من ظلمهم
فلربما بالشَّدِ يومًا يألمونْ
فيمزقون جرائد الإصباح وال
إمساءِ ثمَّ يحررون جرائد الحق المبين
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
و جعلْتني أهذي لوحدي و أرتل هذي القصيدهْ....
و أصيح من هول الوضوح
أين المفر؟؟؟
أعدو تحاصرني الجريدة
أجثو صريعا مثقلا
بين العناوين العديدهْ
اغفو فيردمني الحجرْ
و الأخبار ترجمني
بمذبحة جديدهْ
راااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااائعة...
===============
أختنا المبجلة زاهية الشعر وشادية الإسلام
صدقتِ يا أختاه
وأشرقتِ شعرا وشعورا
وتألقتِ حضورا
وما أجمل ما جدتِ به من نفيس الكلام ، حتى صار هو بيت القصيد ومسك الختام
حفظك المولى لنا وبارك في كلمتك الطيبة كشجرة طيبة أصلها ثابتٌ وفرعها في السماء
أخوكِ
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
قراءة في جريدة شدتني لقراءة هذه الصحيفة من الإبداع والألق.
لله أنت ما أعذب حرفك أخي د. مصطفى.
أحسنت وأكثر ، فلك التصفيق.
تحياتي
يا شاعرنا المجيد
قراءتي لأوراق جريدتك هذه
تغنيني عن قراءة كل الصحف العربية
فهي جريدة مميزة لديها الفراسة والبصيرة وتقرأ الطالع أيضا
تخبرنا عما فات وعما هوآت
بئسا لجرائدنا الآن ، تلك التيقد تختلف في حجمها أو لونها أو مكان صدورها فقط.ولكنها تتفق جميعها على تضليلنا
لشعرك نكهة خاصة ، لاسعة مستنهضة
دكتور مصطفى عراقي
شكرا
الكبير فكراً وشعرا..
أستاذنا الدكتور /
مصطفى عراقي
في أحضان القصيدة نفس جديد ..
وباعتبار كل ما نعمله من امتيازاتك العلمية
فاللوحة تريد أن تقول شيئا كبيرا.. وهذا ما وقعنا عليه..
وبقيت فنية الأسلوب..
وهو ما لا شك أنه يحمل أخذة للتدبر..
ونفثة من نفثات العظة الفنية..
وجمالاً من ربوات الأدب.
شكري لك أيها الرائع شعرا وفكرا..
بما تقدمه لنا من هدايا التدبر والتأمل الحبيب..
تحية صادقة