المبتدا من نظرة لك والهوى كان الخبر ما كنت أعلم قبلُ أنّ العين صارت حرف جر! وصرفتِني بالحب صر فاً حينها وأنا عُمَر! وعلائم التأنيث فيـ ـك كأنها أحلى الثمر فشققتِ ظرف مكاننا وهربتِ منه بلا أثر أين اختفى منك الضميـ ـرُ أراه مثلك مستتر؟! هل أصبحت نونُ النسا نونَ الوقاية والحذر؟! لا لن يحس مؤنثٌ بأنوثة دون الذكر قد كان مبنياً على الـ ـفتح الفؤادُ وقد كُسِر والآن حل محله بابُ الكآبة والضجر هيا انصبي همزات وصـ ـلك لي كجسر من زهَر تجدي محبك كالمضا ف إلى المضاف إليه فر