جوتيار :
دوما نصوصك تذهلني ،وتأخذني الي عالم مختلف ....
دام يراعك النابض بالروعة
تقبل خالص ودي وتقديري وألف باقة ورد
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
جوتيار :
دوما نصوصك تذهلني ،وتأخذني الي عالم مختلف ....
دام يراعك النابض بالروعة
تقبل خالص ودي وتقديري وألف باقة ورد
اخى العزيز جو
دائماً نتيه مع حروفك النابضة على الورق وتشغل النفس وتذهب العقل عن
أى شيئ آخر يمكن متابعته
ما أروع صياغتك النابضة أيها الأديب البارع فى الحرف والمعنى
تحيتى وتقديرى لك أخى
الحبيب/ الجوتيارتمر....
في ليلة قمرية إبتعد عنها الكدر ومحا أعيني السهر ، ونأت عنه أعين الإنسان..
نزل القمر ليصافح معي حروفك على وهج الشمس ويقول لي قائلاً هذا هو.... السمر!!
قمري عشقَ حروفكَ فما أنا به... ربما أنا مطرٌ ألقتها السُحب .. ليجرد الأرض من لغة الضجر .. أحذف منطق الأنثى ... وأستنشق ذاتها .. وتنبت الأرض رجال بلا أقدار...
جوتيارتمر..
أتعبت الفكر ، فصرف له الطبيب عقار الألم... نعم أظنه سيشفى!
تحيتي لكَ أيها الحريّ
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
نصان علا فيهما صوت الراوي .. وليكن ..!!
تسرسب من وعائهما عاطف الحب والحنان ..
دمت مبدعاً جوتيار تمر
تحياتي
للتواصل على حساب فيس بوك .. https://www.facebook.com/nabil.moselhy
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة منقوشة على كفّ القمر
جوتيار،
هل هو اغتراب اللحظة؟ أم اغتراب الزمان؟ أم الغربةُ نفسُها تعيش اغترابَها، تتنفّسُـه ؟؟! أم اغترابُ الإحساس نفسِـه، في زمنٍ لم يعد يعترف إلاّ بلغتـه الجامدة !؟؟
وجدتُ نفسي أقطـف من ذاتي أسئلةً بحجمِ المعاناة ..! أسئلةً ماأظنّها تنتهي !
شكراً لك جوتيار
خالص تقديري واعتزازي بك
وألف طاقة من الورد والندى