ذكرى

المكان00العالم الاخر
الزمان00الابديه
مقارنه مختصره بين ماحدث وعبره وموعظه لما نتمناه
رغم هذه الاختصارات التى نراها والتى قد يراها البعض من الاساتذه
كتابى القصه االا ان المبدع/ سعيد ابو نعسه قد نجح فى اتمام هذه المقارنه بنجاح0
دون اللجوء للنمطيه والصيغه التى تعودنا عليها فى كتابت القصه0
ذكــرى
التقيا في العالَم الآخـر؛ استرجعا الذكريات:
قال الأوّل: ما أتفه الحياة الدنيا؛ حكمْتُ الناس جيلين وذكَرَنِي الناس يومين!
قال الثاني: ما أروع الحياة الدنيا، حكمْتُ الناس عامين وذكَرَني الناس دهرين
طلب من المبدع سعيد ابو نعسه بأن نقيس الوقت الماضى والسنوات الماضيه بماهو أت 0احتدام بين ماضينا وحاضرنا0
بين مأ انجزناه وما كنا نتمناه0
سعيد ابو نعسه
الفنان الجميل والمبدع الرائع
احييك على هذا العمل الادبى
كون ان العمل يأخذ حجم هذه المناقشه واختلاف الاراء
فهذا دليل على نجاح العمل0
تقبل تحياتى وتقديرى وشكرى0
ودمت رائعا كما عودتنا0
الى الامام0 سعيد

سعيد

لطمتني قصتك الرائعة
تكثيف واختزال لقاص محترف
يضرب قلمه يشق الورق نصفين
لنقف بين حروفه مشدوهين لتلك القدرة العجيبة
لله در قلمك
أيها المبدع الذي يشرفني بل واتعلم من حرفه
مودتي وتقديري واحترامي

حكمة الزمان مختزلة في بعض الكُليمات ...
فأوفت بالحق لكل ذي حق
تقديري وإحترامي

أخي الفاضل ابراهيم عباس
أشكرك على هذا التعليق الذي يشكل إضافة ضرورية للنص تكشف ما عتم من جنباته .
دمت مبدعا

أختي الكريمة صابرين الصباغ
صدق من قال : خير الكلام ما قل و دل
دمت قارئة واعية و مبدعة سيالة القلم
معجب انا بهذا السيل العرم من نصوصك الإبداعية
دمت في خير و عطاء

أختي العزيزة عبلة محمد زقزوق
أشكر مرورك اللطيف و أقدر تعليقك
دمت في خير و عطاء

قال الأوّل: ما أتفه الحياة الدنيا؛ حكمْتُ الناس جيلين وذكَرَنِي الناس يومين!
قال الثاني: ما أروع الحياة الدنيا، حكمْتُ الناس عامين وذكَرَني الناس دهرين!


وما أجمل مانكتب ، من الممكن أن نكتب كلمتين ويذكرنا الناس مدى الحياة ، أخي سعيد قصة قصيرة جداً تنقل الينا منازعات كثيرة جداً تتساقط من بين أصابع هذه الموازنة

أخي الكريم محمد سامي البوهي
أشكرك على هذا التعاطف مع النص
دمت قارئا واعيا و مبدعا متألقا

ماأروع وأعظم هذه القصة القصيرة الطوييييييييييييييلة ..سبحان من حباك عمق التفكير وإبداع الحرف ونفاذ البصيرة , وروعة الحكمة..
دمت بخير
أختك
بنت البحر

أختي الكريمة زاهية
قال الإمام النفري و صدق فيما قال : كلما ضاقت العبارة اتّسع المعنى
صرت أميل إلى هذا النوع من القصص لأنه الأنسب لحياتنا المتسارعة
دمت في خير و عطاء