زمَّ فمه بغضب ..فتحه ثانية وهو يقذف منه رذاذًا أغرق وجهه في غبش المرآة..
تكفي هذه الجملة لأن تكون قصة وحدها ..........
إبداعك في القصه ليس أقل من إبداعك في الشعر ..
تألق جميل .. وقلم نفاخر به شرع في سبيل الله .
تحيتي وطاقة ورد عقدتها بشريط الود .
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
زمَّ فمه بغضب ..فتحه ثانية وهو يقذف منه رذاذًا أغرق وجهه في غبش المرآة..
تكفي هذه الجملة لأن تكون قصة وحدها ..........
إبداعك في القصه ليس أقل من إبداعك في الشعر ..
تألق جميل .. وقلم نفاخر به شرع في سبيل الله .
تحيتي وطاقة ورد عقدتها بشريط الود .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأخت الكريمة زاهية
أقصوصة معبرة تحمل الكثير من الرموز و الدلالات
أجاد الأخ مجدي في الغوص إلى أعماق النص
من أعظم اللحظات التي يمر فيها الإنسان اكتشاف الذات و الإقرار بالذنب و هما المقدمة الأولى للتوبة و تصحيح المسار
دمت مبدعة
نص تستحقين عليه بكل جدارة التقدير والإحترام أستاذة ـ زاهية
نعم فما اقسى حساب النفس للنفس ـ فالنفس المؤمنة المطمئنة الراضية هي التي تقسو على نفسها اكثر من غيرها .
كما كانت تلك الفلتات المملؤة بالرذاذ فإنها لا تأتي إلا من نفس تقف لنفسها موقف الحساب القاسي لفعلها المستقبح من ذنبها امام ذاتها المتواضعة وامام الذات العليا بجلالها .
اللهم يسر لنا أمورنا واكفينا شر نفوسنا ...
فائق التقدير والإحترام حبيبتي
أخي المكرم مجدي محمود جعفر
تحليل راااااااائع لنص يرصد الحالة النفسية للبطل أشكرك على هذا التعمق الذي جعلني أبتسم بسعادة ورضى وأنا أقرأ فقراته التي هي بذاتها نص إبداعي فريد..
دمت بهذا الرقي والتفوق المدهش أخي المكرم مجدي محمود جعفر
أختك
بنت البحر
عزيزتي الكريمة نهير كان بطلي رجلا واستحق ما استحق
ولكن والله هناك أيضًا من النساء من تستحق مثل مااستحق
هذا الرجل, فالدنيا عجيبة غريبة تغص بالمتناقضات التي
تجعلنا نعيد التفكير بها لنعيد ترتيب أفكارنا ,فنحسِّن سلوكنا
فنقنع به حقيقة لاغشًا للنفس , فيقتنع بنا الآخرون ,ولكن
هذه اللحظة قلَّ أن تأتي لأن الغبش النفسي يمنع
في أحايين كثيرة الرؤية بوضوح..نعم
دمت بخير ونقاء
أختك
بنت البحر
عزيزتي زاهية استطعت وبقليل من الكلمات أن تفتحي حوارا طويلا من خلال أقصوصتك التي أبارك قلمك عليها
وشكرا أختك رضا
سأمضي أحمل الإحساس ديناً..ولو ألقى بذات الدين حتفي
تركي عبد الغني
تدفقي كالبحر يابنت البحر
لن نقبل أن يحدث الجزر والقمر مكتمل
هل سيطول انتظارنا ؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
قلت لك ذات يوم بأن الفضل يعود إليك بعد الله في تقدمي في الكتابة
في أحد ردودك على إحدى قصائدي ربما هي شدِّي الحزام تفجَّري
على ماأذكر لوعدنا إليها هناك
وكانت هذه الكلمة التي تعيدها اليوم -تدفَّقي.. مصاحبة بانهمري
مازلت أذكرها منذ ثلاث سنوات
فأنت الذي شجعني دون أن تدري فلك الشكر أستاذي الكبير الصباح الخالدي
المشرق بكل خير بإذن الله
أختك
بنت البحر